دانلود کتاب های عربی
نواقض الاسلام
نویسنده: name
مراجعه للفکر الوهابی من خلال کتاب اصول الایمان لمحمد بن عبد الوهاب ونواته الاساسیه نواقض الاسلام الدعوه وما تتخذه من اشکال شتی سواء علی مستوی الافراد او الجماعات...وایا کانت تلک الاشکال التی تتخذها الدعوه من حیث التکوین او من حیث الاهداف الدعویه ..والتی دایما ماتختلف من حیث منبع تلک الافکار سواء کانت مرتبطه بمذهب او فکره ولکن کل تلک الجماعات والجمعیات تجتمع علی هدف واحد وهو الدعوه .ومانحن فیه من اختلاط غیر محمود بین السیاسه والدین وهذا الاختلاط الغیر محمود هو الذی ادی الی ان صوره الدین قد تم تشویهها من جراء تلک الممارسات حیث ان التشویه لم یصل للدین فقط بل لرجال الدین ایضا ، ونجد ان الکل اخطا سواء کانت الدعوه متمثله فی فرد او جماعه . اما فکر محمد بن عبد الوهاب فیمثله التیار السلفی الذی لم یتبلور فی شکل جماعات ، ولکن تبلور علی ید رجال دین یقودون تلک الفکره وینشرونها فی المجتمعات وهی فی الاساس مرتبطه بفکر محمد بن عبد الوهاب والذی یتمثل فی المملکه العربیه السعودیه التی هی منبع الفکر الوهابی وهو لیس بالتطرف الموجود فی فکر سید قطب ولکنه یبتعد قلیلا عن الفکر الوسطی المتمثل فی الازهر الشریف الذی لا یمیل تجاه فکر جماعات تطمح للحکم باسم الدین کما هو حال جماعه الاخوان وارتباطها هی والجماعات الدینیه التکفیریه کالجهاد مع فکر سید قطب ، وبین الفکر السلفی الذی ینبع من الفکر الوهابی والذی یرتبط باحلام دوله ترید ان تنتشر فی المنطقه تحت رایه المملکه العربیه السعودیه ، حیث تجد اکثر ما یمیز الازهر الشریف انه متحرر لا یرتبط سوی بشیء واحد الا وهو الدین . ونجد ان مساله التکفیر والتصنیف والتی اخذت اشکالا وصور شتی داخل تلک الجماعات هی التی اوصلتنا الی مانحن فیه لان تلک الجماعات انحرفت تدریجیا عن الهدف الاساسی وهو الدعوه ..
مراجعة للفكر الوهابي من خلال كتاب اصول الايمان لمحمد بن عبد الوهاب ونواته الاساسية نواقض الاسلام الدعوة وما تتخذه من اشكال شتي سواء علي مستوى الافراد او الجماعات...وأيا كانت تلك الاشكال التي تتخذها الدعوة من حيث التكوين او من حيث الاهداف الدعوية ..والتي دائما ماتختلف من حيث منبع تلك الافكار سواء كانت مرتبطة بمذهب أو فكره ولكن كل تلك الجماعات والجمعيات تجتمع علي هدف واحد وهو الدعوة .ومانحن فيه من اختلاط غير محمود بين السياسة والدين وهذا الاختلاط الغير محمود هو الذي ادي الي ان صوره الدين قد تم تشويهها من جراء تلك الممارسات حيث ان التشويه لم يصل للدين فقط بل لرجال الدين ايضا ، ونجد ان الكل اخطأ سواء كانت الدعوة متمثلة في فرد او جماعه . اما فكر محمد بن عبد الوهاب فيمثله التيار السلفي الذي لم يتبلور في شكل جماعات ، ولكن تبلور علي يد رجال دين يقودون تلك الفكرة وينشرونها في المجتمعات وهي في الاساس مرتبطة بفكر محمد بن عبد الوهاب والذي يتمثل في المملكة العربية السعودية التي هي منبع الفكر الوهابي وهو ليس بالتطرف الموجود في فكر سيد قطب ولكنه يبتعد قليلا عن الفكر الوسطي المتمثل في الازهر الشريف الذي لا يميل تجاه فكر جماعات تطمح للحكم باسم الدين كما هو حال جماعه الاخوان وارتباطها هي والجماعات الدينية التكفيرية كالجهاد مع فكر سيد قطب ، وبين الفكر السلفي الذي ينبع من الفكر الوهابي والذي يرتبط بأحلام دوله تريد ان تنتشر في المنطقة تحت رايه المملكة العربية السعودية ، حيث تجد اكثر ما يميز الازهر الشريف انه متحرر لا يرتبط سوي بشيء واحد الا وهو الدين . ونجد ان مساله التكفير والتصنيف والتي اخذت اشكالا وصور شتي داخل تلك الجماعات هي التي اوصلتنا الي مانحن فيه لان تلك الجماعات انحرفت تدريجيا عن الهدف الاساسي وهو الدعوة ..
