یواصل الناقد العربی الکبیر فاروق عبد القادر فی هذا الکتاب عباره متابعاته النقدیه لکثیر من وجوه واعمال الابداع المصری والعربی، فیقدم روی جدیده فی حیاه واعمال المازنی، وطه حسین، حسین مروه، ولویس عوض، رشاد رشدی، وغیرهم، وفی القصه والروایه یتناول اعمالًا لنجیب محفوظ وفتحی غانم ویوسف ادریس وبهاء طاهر، وابو المعاطی ابو النجا، وجمیل عطیه،وغیرهم. کما یتناول فی مجال القاصین والرواییین العرب اعمالًا لحنا مینه، وامیل حبیبی، واحمد الفقیه، سحر خلیفه، وکتاب الروایه الفلسطینیه فی الثمانینات، اما فی المسرح یتناول دراسات واعمال کثیره لعلی الراعی والفرید فرج، وسعد الله نوس، علی سالم وغیره. وباختصار فهذا الکتاب هو رحله ثقافیه ادبیه ممتعه ومفیده فی آن واحد.
يواصل الناقد العربي الكبير فاروق عبد القادر في هذا الكتاب عبارة متابعاته النقدية لكثير من وجوه وأعمال الإبداع المصري والعربي، فيقدم رؤى جديدة في حياة وأعمال المازني، وطه حسين، حسين مروة، ولويس عوض، رشاد رشدي، وغيرهم، وفي القصة والرواية يتناول أعمالًا لنجيب محفوظ وفتحي غانم ويوسف إدريس وبهاء طاهر، وأبو المعاطي أبو النجا، وجميل عطية،وغيرهم. كما يتناول في مجال القاصين والروائيين العرب أعمالًا لحنا مينه، وإميل حبيبي، وأحمد الفقيه، سحر خليفة، وكتاب الرواية الفلسطينية في الثمانينات، أما في المسرح يتناول دراسات وأعمال كثيرة لعلي الراعي والفريد فرج، وسعد الله نوس، علي سالم وغيره. وباختصار فهذا الكتاب هو رحلة ثقافية أدبية ممتعة ومفيدة في آن واحد.