یعتبر هذا الکتاب من ابرز الکتب التی تناقش الافکار الصوفیه وتوضحها بشکل متجرد وغیر متحیز، ویبدا الکتاب فی الفصل الاول بمدخل هام الی فکر ابن عربی، ویستعرض لنا مساله وحده الشهود ووحده الوجود، ومعیار التمییز بین وحده الوجود والحلول، ومصادر وحده الوجود من الکتاب والسنه، وفی الفصل الثانی تتناول المولفه ظاهره الشطح فی التصوف الاسلامی، ویتکون من ثلاثه اقسام الاول بعنوان: بسطامیات، والثانی بعنوان: شبلیات، والثالث بعنوان حلاجیات وکل قسم قُصد به استعراض الشطح عند کل شخصیه، ابو یزید البسطامی، ابو بکر الشبلی، والحلاج.اما الفصل الثالث فیتناول طبیعه التجربه الصوفیه عند الغزالی، والفصل الرابع یناقش اللاهوت والناسوت عند الحلاج، ویختتم الکتاب بفصل هام بعنوان: الحلاج بین فناءین.
يعتبر هذا الكتاب من أبرز الكتب التي تناقش الأفكار الصوفية وتوضحها بشكل متجرد وغير متحيز، ويبدأ الكتاب في الفصل الأول بمدخل هام إلى فكر ابن عربي، ويستعرض لنا مسألة وحدة الشهود ووحدة الوجود، ومعيار التمييز بين وحدة الوجود والحلول، ومصادر وحدة الوجود من الكتاب والسنة، وفي الفصل الثاني تتناول المؤلفة ظاهرة الشطح في التصوف الإسلامي، ويتكون من ثلاثة أقسام الأول بعنوان: بسطاميات، والثاني بعنوان: شبليات، والثالث بعنوان حلاجيات وكل قسم قُصد به استعراض الشطح عند كل شخصية، أبو يزيد البسطامي، أبو بكر الشبلي، والحلاج.أما الفصل الثالث فيتناول طبيعة التجربة الصوفية عند الغزالي، والفصل الرابع يناقش اللاهوت والناسوت عند الحلاج، ويختتم الكتاب بفصل هام بعنوان: الحلاج بين فناءين.