اتبع الغرب الکثیر من الاسالیب والمناهج والحیل لمحاربه العالم الاسلامی وکسر شوکته فکریا وعسکریا واقتصادیا واجتماعیًا وفی شتی المجالات، لفرض ثقافته وتعزیز هیمنته علی العالم، ومن ضمن هذه الطرق الاستعمار المباشر، ومن ضمنها الاستعمار الفکری والذی له العدید من الادوات ومن ضمنها الاستشراق والتبشیر وغیر ذلک مثل النخبه المثقفه التی تلقت تعلیمها فی الغرب وجاءت لبث هذه التعالیم والافکار بین المسلمین، فالطرق عدیده ومتنوعه وبناء علی ذلک فان هذا البحث یوضح لنا رویه الدکتور محمد البهی ومحمد یاسین عریبی حول هذه المساله. وهما مفکران اسلامیان کبیران، فالبحث یناقش المنهج العدوانی المصاحب للاستشراق الذی فرض نفسه فی کل البلدان العربیه وکیف یاتی هذا الاستشراق ضمن ادوات الغرب المساعده له علی التمکین والهیمنه، ویوضح البحث الاخطاء الکبیره والتدلیسات التی وقع فیها المستشرقون وغیر ذلک من الافکار الهامه.
اتبع الغرب الكثير من الأساليب والمناهج والحيل لمحاربة العالم الإسلامي وكسر شوكته فكريا وعسكريا واقتصاديا واجتماعيًا وفي شتى المجالات، لفرض ثقافته وتعزيز هيمنته على العالم، ومن ضمن هذه الطرق الاستعمار المباشر، ومن ضمنها الاستعمار الفكري والذي له العديد من الأدوات ومن ضمنها الاستشراق والتبشير وغير ذلك مثل النخبة المثقفة التي تلقت تعليمها في الغرب وجاءت لبث هذه التعاليم والأفكار بين المسلمين، فالطرق عديدة ومتنوعة وبناء على ذلك فإن هذا البحث يوضح لنا رؤية الدكتور محمد البهي ومحمد ياسين عريبي حول هذه المسألة. وهما مفكران إسلاميان كبيران، فالبحث يناقش المنهج العدواني المصاحب للاستشراق الذي فرض نفسه في كل البلدان العربية وكيف يأتي هذا الاستشراق ضمن أدوات الغرب المساعدة له على التمكين والهيمنة، ويوضح البحث الأخطاء الكبيرة والتدليسات التي وقع فيها المستشرقون وغير ذلك من الأفكار الهامة.