الاعجاز العلمی فی القرآن الکریم والسنه النبویه المطهره باب واسع کبیر انفتح علی حدایق مستدیمه غناء لا یمکننا ان ندرک مدی سعتها وحجمها. ویکفی ان الصدر ینشرح والنفس تبتهج، والعین تستمتع بالنظر عندما تنظر الی اشجارها النضره وازهارها البهیجه وثمارها الیانعه.وفی هذا البحث الوجیز یظهر لنا المولف بعض جوانب الاعجاز العلمی التی تنکشف لنا فی امر من الامور الجنسیه ویتمثل هذا الاعجاز فی لفظه الجنابه وما یتعلق بها من احکام فقهیه اذ ربما لا یدرک بعضهم مدی ما تشمله هذه اللفظه من مضمون خفی جاءت الاحادیث النبویه فوضحته، ثم جاءت الحقایق العلمیه منسجمه ومتوافقه معه بشکل مذهل رایع فساعدتنا علی فهم هذا المضمون وادراک خفایاه.
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة باب واسع كبير انفتح على حدائق مستديمة غناء لا يمكننا أن ندرك مدى سعتها وحجمها. ويكفي أن الصدر ينشرح والنفس تبتهج، والعين تستمتع بالنظر عندما تنظر إلى أشجارها النضرة وأزهارها البهيجة وثمارها اليانعة.وفي هذا البحث الوجيز يظهر لنا المؤلف بعض جوانب الإعجاز العلمي التي تنكشف لنا في أمر من الأمور الجنسية ويتمثل هذا الإعجاز في لفظة الجنابة وما يتعلق بها من أحكام فقهية إذ ربما لا يدرك بعضهم مدى ما تشمله هذه اللفظة من مضمون خفي جاءت الأحاديث النبوية فوضحته، ثم جاءت الحقائق العلمية منسجمة ومتوافقة معه بشكل مذهل رائع فساعدتنا على فهم هذا المضمون وإدراك خفاياه.