کتاب النبوات بین الایمان والانکار موسوعه العقیده والادیان 12 pdf تالیف د. فرج الله عبد الباری، تناول نبوه سیدنا محمد علیه الصلاه والسلام، ودلایلها وعرض للمعجزه الخالده الباقیه وهی القرآن الکریم وبین بعض دلایل اعجازه، ثم عرض للمفکرین للنبوات فاثبت شبهاتهم ورد علیها بالادله النقلیه والعقلیه بدایه من المکذبین فی عهد سیدنا نوح علیه السلام، مرورًا بمشرکی مکه ثم بالبراهمه الهنود الذین انکروا النبوات جمله وتفصیلا وانتهاء بالمادیین والمحدثین. وعرض لشبهات هولاء جمیعا وناقشها مناقشه علمیه اصیله بالرجوع الی امهات المصادرو المراجع القدیمه والحدیثهوخصص المولف جزءا کبیرًا لمناقشه اهل الکتاب فناقش الیهود فی انکارهم لسیدنا عیسی علیه السلام وبین الاسباب الحقیقه التی من اجلها انکر الیهود نبوه عیسی، والتی تمثلت فی المادیه المفرطه التی سیطرت علیهم والکبرو الغرور والصلف، ثم وقف المولف وقفه متانیه من انکار اهل الکتاب من الیهود والنصاری لنبوه محمد صلی الله علیه وسلم وبین الاسباب العامه التی تجمعهم فی الانکار والجحود، واخیرًا فان هذا الکتاب دراسه علمیه رصینه قام بها عالم متخصص حاضر فی کبریات الجامعات الاسلامیه وهو د. فرج الله عبد الباری.
كتاب النبوات بين الإيمان والإنكار موسوعة العقيدة والأديان 12 pdf تأليف د. فرج الله عبد الباري، تناول نبوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، ودلائلها وعرض للمعجزة الخالدة الباقية وهي القرآن الكريم وبين بعض دلائل إعجازه، ثم عرض للمفكرين للنبوات فأثبت شبهاتهم ورد عليها بالأدلة النقلية والعقلية بداية من المكذبين في عهد سيدنا نوح عليه السلام، مرورًا بمشركي مكة ثم بالبراهمة الهنود الذين انكروا النبوات جملة وتفصيلا وانتهاء بالماديين والمحدثين. وعرض لشبهات هؤلاء جميعا وناقشها مناقشة علمية أصيلة بالرجوع إلى أمهات المصادرو المراجع القديمة والحديثةوخصص المؤلف جزءا كبيرًا لمناقشة أهل الكتاب فناقش اليهود في إنكارهم لسيدنا عيسى عليه السلام وبين الأسباب الحقيقة التي من أجلها أنكر اليهود نبوة عيسى، والتي تمثلت في المادية المفرطة التي سيطرت عليهم والكبرو الغرور والصلف، ثم وقف المؤلف وقفة متأنية من انكار أهل الكتاب من اليهود والنصارى لنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وبين الأسباب العامة التي تجمعهم في الانكار والجحود، وأخيرًا فإن هذا الكتاب دراسة علمية رصينة قام بها عالم متخصص حاضر في كبريات الجامعات الإسلامية وهو د. فرج الله عبد الباري.