دانلود کتاب های عربی



بدون توقف

نویسنده: name

کتاب بدون توقف pdf تالیف بول بولز . یعترف الروایی الامیرکی بول بولز (1910 - 1999) «ان کتابه سیره حیاه لیست بالعمل المرضی فی احسن الاحوال. لعلها نوع من الکتابه الصحافیه، حیث التقریر، بدل ان یکون تقریر شاهد عیان علی الحدث، هو مجرد ذکری لآخر مره یتم فیها تذکر ذلک}.تتضمن سیره بولز ذاکرته منذ نشاته فی بییه ثقافیه متنوعه حتی وصوله الی المدن المغربیه التی کانت حقلاً لاکتشاف الثقافه الشفویه وصناعتها من بعد تسجیلها، وهناک ایضاً تعرَّف الی الادباء والکتاب والرسامین. یکتب ذلک کله فی رحله اشبه بالمتاهه ملییه بمعلومات وسردیات ومشهدیات المدن.جاء بولز الی طنجه بتحریض من الکاتبه الامیرکیه المقیمه فی باریس جترورد شتاین. فقد بدا لها الشاب مشوش الذهن، حایراً بین النوتات الموسیقیه ومسالک الشعر وقد ظنَّت ان طنجه بما تجمعه من تناقضات ستتیح متسعاً للتامل والتفکیر فی ما قد یتخذه مستقبله من شکل او اشکال، لا سیما ان رفیقه فی الرحله کان الموسیقار الامیرکی آرون کوبلاند... بولز هذا الکاتب الامیرکی الذی اقام فی طنجه منذ نهایه الاربعینیات من القرن الماضی مع زوجته جین آور، فی منزل فی المدینه القدیمه فی منطقه القصبه، غیر بعید عن قبر ابن بطوطه، وبدلاً من المکوث فی هذه المدینه صیفاً واحداً، سکن فیها وتناغم مع طبیعتها طوال اربعه عقود ونیف. کان یعتبرها مثل الحلم، فعایش التغییرات التی حلت علی طبیعه المدینه وناسها، مثل ظهور جهازی الرادیو والتلفزیون، ثم مختلف التقنیات المعاصره التی اجتاحت العالم.اختار بولز طنجه لتکون مستقره، واعترف غیر مره انها کانت مصدر الهامه، اذ کان مجتمعها یوفر له ماده غنیه لتالیف اعمال حول الثقافه المغربیه، خصوصاً انه، کما صرح بذلک، کان یکتب للاوروبیین والامیرکیین ولیس للمغاربه.

كتاب بدون توقف pdf تأليف بول بولز . يعترف الروائي الأميركي بول بولز (1910 - 1999) «أن كتابة سيرة حياة ليست بالعمل المرضي في أحسن الأحوال. لعلها نوع من الكتابة الصحافية، حيث التقرير، بدل أن يكون تقرير شاهد عيان على الحدث، هو مجرد ذكرى لآخر مرة يتم فيها تذكر ذلك}.تتضمن سيرة بولز ذاكرته منذ نشأته في بيئة ثقافية متنوعة حتى وصوله إلى المدن المغربية التي كانت حقلاً لاكتشاف الثقافة الشفوية وصناعتها من بعد تسجيلها، وهناك أيضاً تعرَّف إلى الأدباء والكتاب والرسامين. يكتب ذلك كله في رحلة أشبه بالمتاهة مليئة بمعلومات وسرديات ومشهديات المدن.جاء بولز إلى طنجة بتحريض من الكاتبة الأميركية المقيمة في باريس جترورد شتاين. فقد بدا لها الشاب مشوش الذهن، حائراً بين النوتات الموسيقية ومسالك الشعر وقد ظنَّت أن طنجة بما تجمعه من تناقضات ستتيح متسعاً للتأمل والتفكير في ما قد يتخذه مستقبله من شكل أو أشكال، لا سيما أن رفيقه في الرحلة كان الموسيقار الأميركي آرون كوبلاند... بولز هذا الكاتب الأميركي الذي أقام في طنجة منذ نهاية الأربعينيات من القرن الماضي مع زوجته جين آور، في منزل في المدينة القديمة في منطقة القصبة، غير بعيد عن قبر ابن بطوطة، وبدلاً من المكوث في هذه المدينة صيفاً واحداً، سكن فيها وتناغم مع طبيعتها طوال أربعة عقود ونيف. كان يعتبرها مثل الحلم، فعايش التغييرات التي حلت على طبيعة المدينة وناسها، مثل ظهور جهازي الراديو والتلفزيون، ثم مختلف التقنيات المعاصرة التي اجتاحت العالم.اختار بولز طنجة لتكون مستقره، واعترف غير مرة أنها كانت مصدر إلهامه، إذ كان مجتمعها يوفر له مادة غنية لتأليف أعمال حول الثقافة المغربية، خصوصاً أنه، كما صرح بذلك، كان يكتب للأوروبيين والأميركيين وليس للمغاربة.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات