فضاءات التخییل مقاربات فی التشکیل والروی والدلاله فی ابداع سناء شعلان القصصی: صدر هذا الکتاب النقدی فی طبعته الاولی عن موسسه الوراق للنشر والتوزیع فی الاردن للعام 2012 ، الذی اعدّه وقدّمه وشارک فیه د.غنام محمد خضر من جامعه تکریت فی العراق حیث یقول فی معرض حدیثه عن الکتاب :" کلما تعمقت علاقتی مع سناء الشعلان زاد اعجابی بما تکتبه؛لانّی لا اشعر بایّ تناقض بین ما تکتب وما تعمل، وهذا ما یهمنا من الادیب، اذ نریده ان یکون فاعلاً فی المجتمع حاملاً لهمومه مطبقاً للافکار التی یدعو الیها من خلال ما یکتب، والشعلان من الادیبات القلایل اللواتی یکتبن فی اکثر من جنس ادبی، فالتعرض لتجربه ادیبه متعدده الکتابات امر لا یخلو من المغامره والمتعه؛لانّ هذه التعددیّه بلا شک تسهم فی انفتاح کلّ جنس علی ما حوله من اجناس ادبیه اخری، الامر الذی یجعل النص عمیقاً وموثراً، وانّ کلّ جنس ادبی عند الادیب الذی تتعدّد کتاباته الادبیه یکون محملاً بطاقات عالیه من المعانی والافکار، وادیبتنا من الادیبات اللواتی کتبن القصه والرّوایه والمسرحیه وادب الاطفال ،وهذا التنوع جعل منها ادیبه متمکنه فیما تکتب، ولعلّ التصدیّ لنوع او جنس واحد من هذه التجربه یثیر اسیله کثیره، فاختیارنا للقصه متناً لهذه الدراسه یثیر تساولات عند المتلقی المهتم والمطّلع علی کتابات الشعلان، فلماذا القصه؟ وهل القصه عندها افضل من الاجناس الاخری؟ وهل وهل وهل...الخ.
فضاءات التخييل مقاربات في التشكيل والرؤى والدلالة في إبداع سناء شعلان القصصي: صدر هذا الكتاب النقدي في طبعته الأولى عن مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع في الأردن للعام 2012 ، الذي أعدّه وقدّمه وشارك فيه د.غنام محمد خضر من جامعة تكريت في العراق حيث يقول في معرض حديثه عن الكتاب :" كلما تعمقت علاقتي مع سناء الشعلان زاد إعجابي بما تكتبه؛لأنّي لا أشعر بأيّ تناقض بين ما تكتب وما تعمل، وهذا ما يهمنا من الأديب، إذ نريده أن يكون فاعلاً في المجتمع حاملاً لهمومه مطبقاً للأفكار التي يدعو إليها من خلال ما يكتب، والشعلان من الأديبات القلائل اللواتي يكتبن في أكثر من جنس أدبي، فالتعرض لتجربة أديبة متعددة الكتابات أمر لا يخلو من المغامرة والمتعة؛لأنّ هذه التعدديّة بلا شك تسهم في انفتاح كلّ جنس على ما حوله من أجناس أدبية أخرى، الأمر الذي يجعل النص عميقاً ومؤثراً، وإنّ كلّ جنس أدبي عند الأديب الذي تتعدّد كتاباته الأدبية يكون محملاً بطاقات عالية من المعاني والأفكار، وأديبتنا من الأديبات اللواتي كتبن القصة والرّواية والمسرحية وأدب الأطفال ،وهذا التنوع جعل منها أديبة متمكنة فيما تكتب، ولعلّ التصديّ لنوع أو جنس واحد من هذه التجربة يثير أسئلة كثيرة، فاختيارنا للقصة متناً لهذه الدراسة يثير تساؤلات عند المتلقي المهتم والمطّلع على كتابات الشعلان، فلماذا القصة؟ وهل القصة عندها أفضل من الأجناس الأخرى؟ وهل وهل وهل...الخ.