یبرز هذا الکتاب کیف یتناول الدکتور طارق البشری التاریخ والقضایا الفکریه بحیاد القاضی وعمق المفکر والفیلسوف، ویمثل الکتاب محاوله جاده و قویه للتقریب بین التیارین: الاسلامی والقومی. وغایه المولف هذا الموضوع ان یثیر الجدل والحوار بین هذین التیارین. وحسبه الحدیث عن امور ثلاثه یراها اهم عناصر هذا الموضوع؛ الاول: یتعلق بالموقف الفکری لهذین التیارین بالنسبه للجامعه السیاسیه. والثانی: یتعلق بمبدا المواطنه ونظره التیار الاسلامی الی غیر المسلمین من المواطنین. والثالث: یتعلق بالموقف الفکری للکنیسه القبطیه بالنسبه للوظیفه التحریریه للجامعه السیاسیه.
يبرز هذا الكتاب كيف يتناول الدكتور طارق البشري التاريخ والقضايا الفكرية بحياد القاضي وعمق المفكر والفيلسوف، ويمثل الكتاب محاولة جادة و قوية للتقريب بين التيارين: الإسلامي والقومي. وغاية المؤلف هذا الموضوع أن يثير الجدل والحوار بين هذين التيارين. وحسبه الحديث عن أمور ثلاثة يراها أهم عناصر هذا الموضوع؛ الأول: يتعلق بالموقف الفكرى لهذين التيارين بالنسبة للجامعة السياسية. والثانى: يتعلق بمبدأ المواطنة ونظرة التيار الإسلامى إلى غير المسلمين من المواطنين. والثالث: يتعلق بالموقف الفكرى للكنيسة القبطية بالنسبة للوظيفة التحريرية للجامعة السياسية.