المُنجِد فی الهدی النبوی: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «فهذا الکتیب اللطیف الذی بین یدیک - اخی المسلم - ما هو الا مُلخصًا لهدیه - صلی الله علیه وسلم -، لخَّصتُه من الکتاب العظیم، الذی ینطبق علیه مسماه: «زاد المعاد فی هدی خیر العباد» للعالم الربانی شیخ الاسلام الثانی ابن القیم - یرحمه الله - .. وقصدتُ من هذا المُلخَّص تقریب هدیه - صلی الله علیه وسلم - للمُسلمین عامه وناشیتهم خاصه».
المُنجِد في الهدي النبوي: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «فهذا الكتيب اللطيف الذي بين يديك - أخي المسلم - ما هو إلا مُلخصًا لهديه - صلى الله عليه وسلم -، لخَّصتُه من الكتاب العظيم، الذي ينطبق عليه مسماه: «زاد المعاد في هدي خير العباد» للعالم الرباني شيخ الإسلام الثاني ابن القيم - يرحمه الله - .. وقصدتُ من هذا المُلخَّص تقريب هديه - صلى الله عليه وسلم - للمُسلمين عامة وناشئتهم خاصة».