دانلود کتاب های عربی


الإسكندرية عناقيد العشق والغضب

نویسنده: name

زمن الروایه 1882 وقت ضرب مدینه الاسکندریه فی عهد حکم ( توفیق ) ، وبعد نجاح ثوره عرابی وتولیه قیاده الجیش المصری ،ومجی السطولین الانجلیزی والفرنسی الی میناء الاسکندریه وانسحاب الاسطول الفرنسی وبقاء الاسطول الانجلیزی للتدخل فی شوون مصر واحتلالها بحجه حمایه المصالح الاجنبیه ، ومکان الروایه ما بین مدینه دمنهور ومدینه الاسکندریه ، وتعرض لحیاه العاملین والعاملات فی محالج القطن - عماد الاقتصاد المصری فی ذلک الوقت - وتبدا الاحداث بعایله محمود افندی البستاوی الذی تعرض للافلاس نتیجه المضاربه فی البورصه وتفرق اولاده ( خدیجه ) تتزوج من ( حجازی ) وتذهب الی مدینه الدلنجات وفواد الی خاله فی الاسکندریه صاحب مطاعم الاسماک وتنشا قصه حب بینه وبین ابنه خاله ( تحیه ) وتسیر الروایه مع شخصیات الصعایده الذین ترکوا المحالج فی دمنهور وذهبوا الی الاسکندریه سعیا وراء لقمه العیش ویلقی بهم القدر مع اشهر فتوات الاسکندریه ( کحلاوی ) والذی یدیر عالم الفتوات ، وتنتقل الراقصه ( انشراح ) من دمنهور الی الاسکندریه وتصبح راقصه مشهوره ویتعلق بها اغنی واشهر رجال الاعمال ( انطونیادس ) والذی کان یتولی حمایه جمیع الافراد النازحین من جنوب اروبا للتمتع بالامتیازات النی منحت لهم ایام حکم الخدیوی (اسماعیل ) وکذلک تتعرض الروایه للحادثه التی وجدها الاسطول الانجلیزی ذریعه لضرب وحرق الاسکندریه واحتلال مصر وضرب الثوره العرابیه ، حادثه الشجار بین المالطی والمکاری المصریه .

زمن الرواية 1882 وقت ضرب مدينة الإسكندرية في عهد حكم ( توفيق ) ، وبعد نجاح ثورة عرابي وتوليه قيادة الجيش المصري ،ومجي السطولين الإنجليزي والفرنسي إلى ميناء الإسكندرية وانسحاب الأسطول الفرنسي وبقاء الأسطول الإنجليزي للتدخل في شؤون مصر واحتلالها بحجة حماية المصالح الأجنبية ، ومكان الرواية ما بين مدينة دمنهور ومدينة الإسكندرية ، وتعرض لحياة العاملين والعاملات في محالج القطن - عماد الاقتصاد المصري في ذلك الوقت - وتبدأ الأحداث بعائلة محمود أفندي البستاوي الذي تعرض للإفلاس نتيجة المضاربة في البورصة وتفرق أولاده ( خديجة ) تتزوج من ( حجازي ) وتذهب إلى مدينة الدلنجات وفؤاد إلى خالة في الأسكندرية صاحب مطاعم الأسماك وتنشأ قصة حب بينه وبين أبنة خالة ( تحية ) وتسير الرواية مع شخصيات الصعايدة الذين تركوا المحالج في دمنهور وذهبوا إلى الإسكندرية سعيا وراء لقمة العيش ويلقى بهم القدر مع أشهر فتوات الإسكندرية ( كحلاوي ) والذي يدير عالم الفتوات ، وتنتقل الراقصة ( إنشراح ) من دمنهور إلى الإسكندرية وتصبح راقصة مشهورة ويتعلق بها أغنى وأشهر رجال الأعمال ( أنطونيادس ) والذي كان يتولى حماية جميع الأفراد النازحين من جنوب اروبا للتمتع بالإمتيازات الني منحت لهم أيام حكم الخديوي (إسماعيل ) وكذلك تتعرض الرواية للحادثة التي وجدها الأسطول الإنجليزي ذريعة لضرب وحرق الإسكندرية واحتلال مصر وضرب الثورة العرابية ، حادثة الشجار بين المالطي والمكاري المصرية .



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات