یعتبر هذا الکتاب محاوله هامه لمسانده ودعم مواقف دعاه التصحیح من علمماء المذهب الذین خرجوا علی الغلو فیه واستنهاض همم مخالفیهم من سدنه المذهب ودعاته وایمته وذلک من خلال عرض مقالات المذهب وعقایده من المصادر القدیمه والحدیثه لایمتهم الذین یجلونهم وینظرون الیهم کمراجع بعین الاعتبار والتقدیر. وفی ایجاز المولف تناول التاریخ السیاسی لایران کشعب متعدد الانتماءات خاصه حین قامت الدوله الصفویه ذات الانتماء السیاسی للمذهب ثم قبل ان یعرض اهم العقاید الامامیه تناول ظهور الخمینیه وکتیار انبعاثی للمذهب وقواعده فی اطار ثوری. کما بین لنا التاثر والتاثیر الذی شاب عقاید الامامه من الامم والعقاید القدیمه کالیهودیه التی اسهمت فی تغذیه بعض المقالات الامامیه کالقول بالتشبیه والتجسیم والبدء والرجعه والوصی والولی ونکاح المتعه.
يعتبر هذا الكتاب محاولة هامة لمساندة ودعم مواقف دعاة التصحيح من علمماء المذهب الذين خرجوا على الغلو فيه واستنهاض همم مخالفيهم من سدنة المذهب ودعاته وأئمته وذلك من خلال عرض مقالات المذهب وعقائده من المصادر القديمة والحديثة لأئمتهم الذين يجلونهم وينظرون إليهم كمراجع بعين الاعتبار والتقدير. وفي إيجاز المؤلف تناول التاريخ السياسي لإيران كشعب متعدد الانتماءات خاصة حين قامت الدولة الصفوية ذات الانتماء السياسي للمذهب ثم قبل أن يعرض أهم العقائد الإمامية تناول ظهور الخمينية وكتيار انبعاثي للمذهب وقواعده في إطار ثوري. كما بين لنا التأثر والتأثير الذي شاب عقائد الإمامة من الأمم والعقائد القديمة كاليهودية التي أسهمت في تغذية بعض المقالات الإمامية كالقول بالتشبيه والتجسيم والبدء والرجعة والوصي والولى ونكاح المتعة.