کتاب للصحفی الفلسطینی علی ابو مریحیل، یروی قصه سجین سوری لجا الی السوید، بعد ان قضی 12 عاماً فی سجن تدمر.یقدم الکتاب صوره موجزه عن یومیات السجناء الذین بقوا علی قید الحیاه فی السجن، ویستعرض فصول معاناتهم الخاصه وظروف اعتقالهم.کما یتطرق الی المآسی التی کان السوریون یتعرضون لها، فی ظل انظمه الطواری التی فرضتها حکومات قادها “حزب البعث العربی الاشتراکی”، منذ ستینیات القرن الماضی.یحمل الکتاب فی طیاته قصه موثره تضاف الی سلسله ادب السجون، التی تحدثت عن الاهوال التی شاهدها المعتقلون فی سجن تدمر، مثل روایه “القوقعه” لـ “مصطفی خلیفه”، و”عاید من جهنم” لـ “علی ابو دهن”.
كتاب للصحفي الفلسطيني علي أبو مريحيل، يروي قصة سجين سوري لجأ إلى السويد، بعد أن قضى 12 عاماً في سجن تدمر.يقدم الكتاب صورة موجزة عن يوميات السجناء الذين بقوا على قيد الحياة في السجن، ويستعرض فصول معاناتهم الخاصة وظروف اعتقالهم.كما يتطرق إلى المآسي التي كان السوريون يتعرضون لها، في ظل أنظمة الطوارئ التي فرضتها حكومات قادها “حزب البعث العربي الاشتراكي”، منذ ستينيات القرن الماضي.يحمل الكتاب في طياته قصة مؤثرة تضاف إلى سلسلة أدب السجون، التي تحدثت عن الأهوال التي شاهدها المعتقلون في سجن تدمر، مثل رواية “القوقعة” لـ “مصطفى خليفة”، و”عائد من جهنم” لـ “علي أبو دهن”.