یسعی الکتاب الی وصف سیروره العولمه التی تعتبر اسوا شیء بوصف ادغار موران فی المقدمه التی خصَّ بها الترجمه العربیه، مشیرا الی ان هذه العولمه باتت تحطّ من شان التسابق “صوب الهاویه” بعد ان اطلقته، و”لاول مره فی التاریخ اصبح یمکن لنا ان نتصور المصیر الارضی المشترک”.والکتاب یصور اوجه التعقد فی السیرورات ویقر بالجوانب الایجابیه فیها، مثلما یکشف عن خصایصها السلبیه. وهو یبین ان المحتملات کارثیه، لکنه ینوه الی ان غیر المحتمل قد وقع فی التاریخ.وینوه کذلک الی اننا “حیثما نعتقد بوجود المخاطر فهنالک یوجد کذلک ما ینقذ ویخلص” بتعبیر هولدلین، بمعنی ان المخاطر التی صارت تزداد تبدیاً قد باتت تسعف کذلک علی استیعابها باوجه متعدده، وهو وعی ربما کان باعثا علی الاعمال المخلصه منها.
يسعى الكتاب إلى وصف سيرورة العولمة التي تعتبر أسوأ شيء بوصف إدغار موران في المقدمة التي خصَّ بها الترجمة العربية، مشيرا إلى أن هذه العولمة باتت تحطّ من شأن التسابق “صوب الهاوية” بعد أن أطلقته، و”لأول مرة في التاريخ أصبح يمكن لنا أن نتصور المصير الأرضي المشترك”.والكتاب يصور أوجه التعقد في السيرورات ويقر بالجوانب الإيجابية فيها، مثلما يكشف عن خصائصها السلبية. وهو يبين أن المحتملات كارثية، لكنه ينوه إلى أن غير المحتمل قد وقع في التاريخ.وينوه كذلك إلى أننا “حيثما نعتقد بوجود المخاطر فهنالك يوجد كذلك ما ينقذ ويخلص” بتعبير هولدلين، بمعنى أن المخاطر التي صارت تزداد تبدياً قد باتت تسعف كذلك على استيعابها بأوجه متعددة، وهو وعي ربما كان باعثا على الأعمال المخلصة منها.