هـذا الکتـاب الـذی بیـن ایدیکـم یحمـل فکـره ُملهمـه،وهـو دفـع الشـباب للتفکیـر واسـتخلاص العبـره مـن سـیر الناجحیـن، وعـدم الاستسـلام للیـاس مع ایه مشـکله تلــوح فــی الافــق، وهــو مــا یحــدث مــع الکثیریــن ممــن یتلمســون خطواتهــم الاولـی فـی طریـق الاسـتثمار، فـاذا قـراوا ان معظـم الـرواد فـی هـذا العالـم تعرضـوا فـی بدایـه حیاتهـم لمشـکلات اکبـر، ثـم نجحـوا فـی التغلـب علیهـا، فـانهـذا کفیـل بشـحذ الهمـم لدیهـم، ودفعهـم نحـو الاسـتمراریه والنجـاح.
هـذا الكتـاب الـذي بيـن أيديكـم يحمـل فكـرة ُملهمـة،وهـو دفـع الشـباب للتفكيـر واسـتخلاص العبـرة مـن سـير الناجحيـن، وعـدم الاستسـلام لليـأس مع أية مشـكلة تلــوح فــي الأفــق، وهــو مــا يحــدث مــع الكثيريــن ممــن يتلمســون خطواتهــم الأولـى فـي طريـق الاسـتثمار، فـإذا قـرأوا أن معظـم الـرواد فـي هـذا العالـم تعرضـوا فـي بدايـة حياتهـم لمشـكلات أكبـر، ثـم نجحـوا فـي التغلـب عليهـا، فـإنهـذا كفيـل بشـحذ الهمـم لديهـم، ودفعهـم نحـو الاسـتمرارية والنجـاح.