یقول الکاتب: لم تکن حیاه عزت بیجوفیتش هانیه او رخاءا ، رغم انه ینتمی الی اسره عریقه کانت تتمتع بالغنی والوفره فی عهد یوغسلافیا الملکیه وکانت تتمتع بالکفایه والستر فی عهد یوغسلافیا الشیوعیه . کانت حیاته ملییه بالاشواک ، حافله بالام تکاد تکون متصله الحلقات ، فیما عدا فترات وجیزه من طفولته تنسم فیها نسمات السعاده والرضا ، ممما سجله فی سیرته الذاتیه التی سجلها قبل وفاته ببضعه اشهر . هذه الالام ما کانت تاتیه من مصدر شخصی ولا اسری ولا حتی من دایره العمل ، فقد یسر الله علیه هذه المجالات الثلاثه ، وانما کانت الامه تتصل ببییته الاجتماعیه والایدیولوجیه الرافضه لهویته : اولا کمسلم ثانیا کمفکر مناضل من اجل الحریه للمزید قم بقراءه الکتاب.
يقول الكاتب: لم تكن حياة عزت بيجوفيتش هانئة او رخاءا ، رغم انة ينتمى الى اسرة عريقة كانت تتمتع بالغنى والوفرة فى عهد يوغسلافيا الملكية وكانت تتمتع بالكفاية والستر فى عهد يوغسلافيا الشيوعية . كانت حياتة مليئة بالاشواك ، حافلة بالام تكاد تكون متصلة الحلقات ، فيما عدا فترات وجيزة من طفولتة تنسم فيها نسمات السعادة والرضا ، ممما سجلة فى سيرتة الذاتية التى سجلها قبل وفاتة ببضعة اشهر . هذة الالام ما كانت تاتية من مصدر شخصى ولا اسرى ولا حتى من دائرة العمل ، فقد يسر اللة علية هذة المجالات الثلاثة ، وانما كانت الامة تتصل ببيئتة الاجتماعية والايديولوجية الرافضة لهويتة : اولا كمسلم ثانيا كمفكر مناضل من اجل الحرية للمزيد قم بقراءة الكتاب.