ملخص روایه قلعه فی البیرینیه للروایی جوستاین غاردر: فبعد فراقٍ دام ثلاثین سنه یلتقی ستاین وسولرن فی المکان الذی شهد اروع ایامهما معًا واشدها ایلامًا. هل جاء هذا اللقاء، فی ذلک المکان وذلک الزمان بالتحدید محضَ صُدفه ام کانت هناک قوی خفیه تقف وراءه؟ وهل رسم لهما هذا اللقاء خطوط بدایه جدیده ام نهایه غیر متوقَّعه؟یحملنا جوستاین غاردر، مره اخری بعد ‘عالم صوفی’، علی اجنحه روایه ابداعیه تجمع بین الحبّ والفلسفه والعلم فی رحله فکریه تاخذ مجراها عبر آفاق رسایل الکترونیه یتبادلها الابطالومثل قلعه البیرینیه فی لوحه الفنان ‘ماغرت’ التی تتوّج صخره عایمه فی الفراغ فوق البحر، یترکنا غاردر نسبح وحدنا فی الهواء علی صَهْوه جُملهٍ من علامات الاستفهام التی تتمحور حول طبیعه وجودنا ومکانه وعینا فی هذا الکون، علی امل ان یعثر کل منّا علی الاجوبه التی یملیها علیه حَدسه.
ملخص رواية قلعة في البيرينيه للروائى جوستاين غاردر: فبعد فراقٍ دام ثلاثين سنة يلتقي ستاين وسولرن في المكان الذي شهد أروع أيامهما معًا وأشدها إيلامًا. هل جاء هذا اللقاء، في ذلك المكان وذلك الزمان بالتحديد محضَ صُدفة أم كانت هناك قوى خفية تقف وراءه؟ وهل رسم لهما هذا اللقاء خطوط بداية جديدة أم نهاية غير متوقَّعة؟يحملنا جوستاين غاردر، مرة أخرى بعد ‘عالم صوفي’، على أجنحة رواية إبداعية تجمع بين الحبّ والفلسفة والعلم في رحلة فكرية تأخذ مجراها عبر آفاق رسائل إلكترونية يتبادلها الأبطالومثل قلعة البيرينيه في لوحة الفنان ‘ماغرت’ التي تتوّج صخرة عائمة في الفراغ فوق البحر، يتركنا غاردر نسبح وحدنا في الهواء على صَهْوة جُملةٍ من علامات الاستفهام التي تتمحور حول طبيعة وجودنا ومكانة وعينا في هذا الكون، على أمل أن يعثر كل منّا على الأجوبة التي يمليها عليه حَدسه.