دانلود کتاب های عربی
- عنوان : ألمانيا إلى أين المصير
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
ألمانيا إلى أين المصير
نویسنده: name
یقول الدکتور جاد طه مولف الکتاب فی المقدمه: شاءت الظروف ان اسافر الی کل من المانیا الاتحادیه والمانیا الدیمقراطیه سنویا تقریبًا منذ عام 1985، ففی ذلک العام اشترکت فی موتمر مورخی العالم فی مدینه شتوتجارت فی المانیا الاتحادیه، وفی العالم التالی سافرت الی مدینه لیبزج بالمانیا الدیمقراطیه وعملت اساذًا زایرًا بجامعتها...ثم یصف محتوی الکتاب فیقول: وقد تناولت فی الفصل التمهیدی من هذا الکتیب اصل الالمان، وقیام الدول الالمانیه المتعاقبه، کما اننی فی الفصل الاول عالجت موضوع المانیا والاصلاح الدینی البروتستنتی، وخصصت الفصل الثانی لاعطاء صوره لحرب الثلاثین عامًا فی المانیا والتی دمرتها تدمیرًا امتدت آثاره نحو قرنین کاملین، اما الفصل الثالث من هذا الکتیب فهو عن قیام الاتحاد الالمانی وقیام الامبراطوریه الالمانیه 1871، وعالج الفصل الرابع موضوع المانیا والحرب العالمیه الاولی، وقدم الفصل الخامس صوره لفلسفه النازیه ودور المانیا فی قیام الحرب العالمیه الثانیه، اما الفصل الاخیر فقد عنونته " المانیا.. الی این المصیر " باعتبار ان المتغیرات الدولیه المعاصره صارت تسیر بطریقه مذهله من ناحیه سرعه تلک المتغیرات، بحیث صار المورخون یلهثون وراء الاحداث ولا یستطیعون ملاحقتها وتلحلیلها.
يقول الدكتور جاد طه مؤلف الكتاب في المقدمة: شاءت الظروف أن أسافر إلى كل من ألمانيا الاتحادية وألمانيا الديمقراطية سنويا تقريبًا منذ عام 1985، ففي ذلك العام اشتركت في مؤتمر مؤرخي العالم في مدينة شتوتجارت في ألمانيا الاتحادية، وفي العالم التالي سافرت إلى مدينة ليبزج بألمانيا الديمقراطية وعملت أساذًا زائرًا بجامعتها...ثم يصف محتوى الكتاب فيقول: وقد تناولت في الفصل التمهيدي من هذا الكتيب أصل الألمان، وقيام الدول الألمانية المتعاقبة، كما أنني في الفصل الأول عالجت موضوع ألمانيا والإصلاح الديني البروتستنتي، وخصصت الفصل الثاني لإعطاء صورة لحرب الثلاثين عامًا في ألمانيا والتي دمرتها تدميرًا امتدت آثاره نحو قرنين كاملين، أما الفصل الثالث من هذا الكتيب فهو عن قيام الاتحاد الألماني وقيام الإمبراطورية الألمانية 1871، وعالج الفصل الرابع موضوع ألمانيا والحرب العالمية الأولى، وقدم الفصل الخامس صورة لفلسفة النازية ودور ألمانيا في قيام الحرب العالمية الثانية، أما الفصل الأخير فقد عنونته " ألمانيا.. إلى أين المصير " باعتبار أن المتغيرات الدولية المعاصرة صارت تسير بطريقة مذهلة من ناحية سرعة تلك المتغيرات، بحيث صار المؤرخون يلهثون وراء الأحداث ولا يستطيعون ملاحقتها وتلحليلها.
