یحدثنا الباحث صبری ابو المجد فی هذا الکتاب الفرید عن العدید من الکنوز العلمیه والتاریخیه الخطیره والتی ربما تکشف لاول مره، عن محمد فرید والفتره التی عاشها وما شهدته من احداث سیاسیه فی مصر. ویذکر ان المولف قد التقی بنجل الزعیم محمد فرید ومما قاله بعد هذه المقابله: وفجاه احسست بقلب الرجل الکبیر ینفتح لی علی مصراعیه ویقوم من فوره لیفتح دولابا صغیرًا ، برفق وعنایه، ویخرج لی منه بعض الکراسات والخطابات القدیمه ویقدمها لی قایلا: تستطیع ان تقرا هنا بعض تاریخ بلدک علی حقیقته. وبالتالی فهذا الکتاب قیم للغایه وکاتبه استقی مصادره بعنایه، ولن نکون مبالغین اذا قلنا ان هذه الدراسه الجاده والجدیده بل والجرییه فی اعاده تاریخنا القومی من جدید، تعتبر بحق عملا تاریخیًا هاما.
يحدثنا الباحث صبري أبو المجد في هذا الكتاب الفريد عن العديد من الكنوز العلمية والتاريخية الخطيرة والتي ربما تكشف لأول مرة، عن محمد فريد والفترة التي عاشها وما شهدته من أحداث سياسية في مصر. ويذكر أن المؤلف قد ألتقى بنجل الزعيم محمد فريد ومما قاله بعد هذه المقابلة: وفجأة أحسست بقلب الرجل الكبير ينفتح لي على مصراعيه ويقوم من فوره ليفتح دولابا صغيرًا ، برفق وعناية، ويخرج لي منه بعض الكراسات والخطابات القديمة ويقدمها لي قائلا: تستطيع أن تقرأ هنا بعض تاريخ بلدك على حقيقته. وبالتالي فهذا الكتاب قيم للغاية وكاتبه استقى مصادره بعناية، ولن نكون مبالغين إذا قلنا أن هذه الدراسة الجادة والجديدة بل والجريئة في إعادة تاريخنا القومي من جديد، تعتبر بحق عملا تاريخيًا هاما.