یقول المولف فی بدایه الکتاب: هذا بحث عن التقنین لاحکام الشریعه، حاولت فیه استیفاء اهم الجوانب المتعلقه بقضیه التقنین باعتبارها من قضایا الساعه التی تطرح، ولابد من توضیح الامر فیها وعرض وجهات نظر المانعین والمجیزین، وحرصت فی هذا البحث علی جمع المتشابه من الادله، وصیاغه بعضها باسلوب سهل.اسال الله التوفیق والسداد انه علی کل شیء قدیر, وقد رایت تقسیم البحث الی فصول:الفصل الاول: تعریف التقنین لغه واصطلاحا.الفصل الثانی: فی تاریخ التقنین.الفصل الثالث: حکم الزام القاضی بمذهب معین لا یقضی الا به.الفصل الرابع: المانعون للتقنین وادلتهم.الفصل الخامس: المجیزون للتقنین وادلتهم.الفصل السادس: الرای المختار، والتوصیات.
يقول المؤلف في بداية الكتاب: هذا بحث عن التقنين لأحكام الشريعة، حاولت فيه استيفاء أهم الجوانب المتعلقة بقضية التقنين باعتبارها من قضايا الساعة التي تطرح، ولابد من توضيح الأمر فيها وعرض وجهات نظر المانعين والمجيزين، وحرصت في هذا البحث على جمع المتشابه من الأدلة، وصياغة بعضها بأسلوب سهل.أسأل الله التوفيق والسداد إنه على كل شيء قدير, وقد رأيت تقسيم البحث إلى فصول:الفصل الأول: تعريف التقنين لغة واصطلاحا.الفصل الثاني: في تاريخ التقنين.الفصل الثالث: حكم إلزام القاضي بمذهب معين لا يقضي إلا به.الفصل الرابع: المانعون للتقنين وأدلتهم.الفصل الخامس: المجيزون للتقنين وأدلتهم.الفصل السادس: الرأي المختار، والتوصيات.