یتناول هذا الکتاب فی فصول ثلاثه موقف شعراء ابوللو من الشکل القدیم الموحد الوزن والقافیه، ویعالج موقفهم النظری منه وینتقل الی احصاء یبین کما وکیفا طبیعه تعاملهم مع هذا الشکل القدیم فی ثلاثه اوجه/ الوزن وظاهره استخدام المجزوءات ثم حروف الروی، ویعالج ایضًا بحثهم عن شکل جدید ما داموا قد رفضوا نظریا الشکل القدیم وکانت الاشکال التی بحثوا عنها محصوره فی اطار شکل المقطوعه وشکل المربع وشکل المسمط وشکل الموشح ثم السوناتا،وفی عرض هذه الاشکال کان الباحث یدور کمیا وکیفیا حول طبیعه استفاده شعراء ابوللو من امکانیاتها ایجابا وسلبا، مع رصد النتایج الاساسیه التی یودی الیها استعمال کل شکل من الاشکال، ویختتم المولف بالفصل الثالث المعون بالشکل الجدی، وکان الجدید فی هذا الشکل ابتعاده من التاثیر التراثی الی حد کبیر، وان تواصل مع امکانیات الاشکال التی عالجها فی الفصل الثانی.
يتناول هذا الكتاب في فصول ثلاثة موقف شعراء أبوللو من الشكل القديم الموحد الوزن والقافية، ويعالج موقفهم النظري منه وينتقل إلى إحصاء يبين كما وكيفا طبيعة تعاملهم مع هذا الشكل القديم في ثلاثة أوجه/ الوزن وظاهرة استخدام المجزوءات ثم حروف الروي، ويعالج أيضًا بحثهم عن شكل جديد ما داموا قد رفضوا نظريا الشكل القديم وكانت الأشكال التي بحثوا عنها محصورة في إطار شكل المقطوعة وشكل المربع وشكل المسمط وشكل الموشح ثم السوناتا،وفي عرض هذه الأشكال كان الباحث يدور كميا وكيفيا حول طبيعة استفادة شعراء أبوللو من إمكانياتها إيجابا وسلبا، مع رصد النتائج الأساسية التي يؤدي إليها استعمال كل شكل من الأشكال، ويختتم المؤلف بالفصل الثالث المعون بالشكل الجدي، وكان الجديد في هذا الشكل ابتعاده من التأثير التراثي إلى حد كبير، وإن تواصل مع إمكانيات الأشكال التي عالجها في الفصل الثاني.