فی العام ۱۲۴۸م انطلقت الحمله السابعه من الحملات الصلیبیه متوجههً نحو مصر، وتحدیدًا دمیاط، بقیاده لویس التاسع ملک فرنسا، وذلک فی عهد السلطان الصالح نجم الدین ایوب، الذی توفی اثناء الغزو الصلیبی، ونجحت الحمله فی بدایتها فی الاستیلاء علی دمیاط، فحاولت الاتجاه نحو القاهره، الا انها لقیت مواجهه شرسه من المسلمین فی المنصوره، ادت الی هزیمتهم، واسر قایدهم لویس التاسع، ویصوِّر ابراهیم رمزی من خلال هذا العمل هذه الوقایع التاریخیه فی شکل مسرحی درامی مکون من اربعه فصول، وذلک باسلوب شیق ومتمیز.
في العام ١٢٤٨م انطلقت الحملة السابعة من الحملات الصليبية متوجهةً نحو مصر، وتحديدًا دمياط، بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا، وذلك في عهد السلطان الصالح نجم الدين أيوب، الذي توفي أثناء الغزو الصليبي، ونجحت الحملة في بدايتها في الاستيلاء على دمياط، فحاولت الاتجاه نحو القاهرة، إلا أنها لقيت مواجهة شرسة من المسلمين في المنصورة، أدت إلى هزيمتهم، وأسر قائدهم لويس التاسع، ويصوِّر إبراهيم رمزي من خلال هذا العمل هذه الوقائع التاريخية في شكل مسرحي درامي مكون من أربعة فصول، وذلك بأسلوب شيق ومتميز.