تحکی القصه التی بین ایدینا عمّا یدور داخل مجتمعاتنا الاسلامیه من مخالفات دینیه و عقایدیه فی ما یسمی بموسم موالد الاولیاء و الصالحین ، فلا یکاد یخلو بلد مسلم من ضریح لصالح او قطب من اقطاب الدین ، و فی البلاد التی تدور فیها قصتنا و هی مصر ، هناک اضرحه للحسین و السیده نفیسه و السیده زینب و الدسوقی و ابا العباس المرسی و السید البدوی و غیرهم و غیرهم ، و بالطبع لا یخلو ضریح من تلک الاضرحه من تلک التصرفات و التجاوزات التی تصدر عن شریحه جاهله من المسلمین ، لم یتلقو تعالیم دیننا الحنیف بشکل صحیح فاعتقدوا عن جهل ان ما یصدر عنهم من مخالفات شرکیه هی فی الاصل عباده و من صمیم الدین و التدین !
تحكي القصة التي بين أيدينا عمّا يدور داخل مجتمعاتنا الإسلامية من مخالفات دينية و عقائدية في ما يسمى بموسم موالد الأولياء و الصالحين ، فلا يكاد يخلو بلد مسلم من ضريح لصالح أو قطب من أقطاب الدين ، و في البلاد التي تدور فيها قصتنا و هي مصر ، هناك أضرحة للحسين و السيدة نفيسة و السيدة زينب و الدسوقي و أبا العباس المرسي و السيد البدوي و غيرهم و غيرهم ، و بالطبع لا يخلو ضريح من تلك الأضرحة من تلك التصرفات و التجاوزات التي تصدر عن شريحة جاهلة من المسلمين ، لم يتلقو تعاليم ديننا الحنيف بشكل صحيح فاعتقدوا عن جهل أن ما يصدر عنهم من مخالفات شركية هي في الأصل عبادة و من صميم الدين و التدين !