نصوص نثریه: رسایل یا انْتَ.. اَنَاَ تالیف: انجی مطاوعحصل علی اجازه النشر مع هییه قصور الثقافه ==مجموعه من النصوص النثریه تجمعها قصه قصیره بمنظور مختلف فهی قصه تتضمن مجموعه رسایل ونصوص،،عن مشاعر وسط زمان ومکان یتسمون بصعوبه تقبل حب شایک، حیاه ووجود لحبیبه فی زمن ضاع فیه حب وحبیب، حب رغم عناده وتجبره مَثَلَ لها عشق وصل لحد الثماله، رغم تعامله معها کحُبٍّ طرید...لیل وقصه حبها لآدم... ذاک الحب الذی ضعف فی مواجهه الحیاه، مثله مثل الکثیر فی هذه الدنیا،مما یضعف ویموت ویخبو اثره مع مرور الزمان.فماذا سطرت لیل تلک الحالمه؟!==مثال:حیـــــــرهسالتنی.. هل تعتقدین ان حال البلاد اثَّر فینا؟، اهو سبب ما وصلنا الیه من تخبط المشاعر؟ تقول، انها وآدم احیانًا یعیشان الحب حتی یصلا الی السحاب العلی، واحیانًا یختلفان ویقترفان جریمه فراق غاضب، لکنه دومًا یعود لیخبرها انه اسیر هواها.لا سبیل له للفکاک مما یجمعهما سویا، انه لن یبتعد ثانیه وبکلمات بسیطه یحولها لملکه فی غرامه، ینسیها کل جفاء صدرَ منه یعوضها فی لحظات باحاسیس غامره ما مرت به من تعب عندما ترکها وحیده مقررًا الانفصال.لم یکن یعلم انها کتبت وکتبت له اثناء هذه الساعات القلیله الکثیر، لکنه عاد مُعلنا العشق والغرام، کلما شعرتْ بالغیره لوجود صدیقات بحیاته تثور علیه وتبتعد.. لیعود یناغشها تعلمه بانها تغار بجنون، لکنه کعادته یستطیع اصلاح ما افسدته غیرتها، ویعیدها الیه اسیره غرام متنازله عن جمیع اسلحتها ملقیه ایاها لتعود لاحضان غرامه تایبه.
نصوص نثرية: رسائل يا أنْتَ.. أَنَاَ تأليف: إنجي مطاوعحصل على إجازة النشر مع هيئة قصور الثقافة ==مجموعه من النصوص النثرية تجمعها قصة قصيرة بمنظور مختلف فهي قصة تتضمن مجموعة رسائل ونصوص،،عن مشاعر وسط زمان ومكان يتسمون بصعوبة تقبل حب شائك، حياة ووجود لحبيبة في زمن ضاع فيه حب وحبيب، حب رغم عناده وتجبره مَثَلَ لها عشق وصل لحد الثمالة، رغم تعامله معها كحُبٍّ طريد...ليل وقصة حبها لآدم... ذاك الحب الذي ضعف في مواجهة الحياة، مثله مثل الكثير في هذه الدنيا،مما يضعف ويموت ويخبو أثره مع مرور الزمان.فماذا سطرت ليل تلك الحالمة؟!==مثال:حيـــــــرةسألتني.. هل تعتقدين أن حال البلاد أثَّر فينا؟، أهو سبب ما وصلنا إليه من تخبط المشاعر؟ تقول، أنها وآدم أحيانًا يعيشان الحب حتى يصلا إلى السحاب العلى، وأحيانًا يختلفان ويقترفان جريمة فراق غاضب، لكنه دومًا يعود ليخبرها أنه أسير هواها.لا سبيل له للفكاك مما يجمعهما سويا، إنه لن يبتعد ثانية وبكلمات بسيطة يحولها لملكة في غرامة، ينسيها كل جفاء صدرَ منه يعوضها في لحظات بأحاسيس غامرة ما مرت به من تعب عندما تركها وحيدة مقررًا الانفصال.لم يكن يعلم أنها كتبت وكتبت له أثناء هذه الساعات القليلة الكثير، لكنه عاد مُعلنا العشق والغرام، كلما شعرتْ بالغيرة لوجود صديقات بحياته تثور عليه وتبتعد.. ليعود يناغشها تعلمه بأنها تغار بجنون، لكنه كعادته يستطيع إصلاح ما أفسدته غيرتها، ويعيدها إليه أسيرة غرام متنازلة عن جميع أسلحتها ملقية إياها لتعود لأحضان غرامة تائبة.