دانلود کتاب های عربی



سارق العمامة

نویسنده: name

هذه الروایه غیرت نظرتی بالکامل عن شهید بعدما قرات لهُ کش وطن،،تساولات عده یطرحها تراود الجمیع ولکن لیسُ الجمیع من یجد لها اجوبه، الله یوجد فی داخل کُلاً منا لا یضمه مسجد او کنیسه انه یقبع بداخلنا حیثما ذهبنا نجده، الله بریء مما یدعون الکثیر من اجله کما ان لقاءه مع الله بسیط جدًا بدون تکلف ولا مبالغه تم عقد اللقاء بشرط واحدٍ وغریب جدًا ان یسرق عمامه،، لو انه قال لی بان اسرق عماماه عدیده لکن الامر اکثر اثاره.._انا النبی الموجل وانت النبی اللقیط ، حواره مع الطفل اللقیط وصدیقاه فی الغرفه یجعل العدید من الاسیله تجتاح بالک اخبرهم باننی انا النبی اللقیط، فهذهِ الحیاه فضیحه کبیره… _لماذا اردت ان تکون نبیًا؟ _اردت تحریر الله… _تحریر الله؟! وهل الله معتقل؟ _نعم.. اردت تحریره من الادیان، الادیان تحتکر الله اردت ان اجعل الله متاحًا للجمیع، ،یمکن الوصول الیه بدون مراسیم ولا طقوس ولا عبادات ولا وسطاء هذا ما اردته فقط...! -ولکن هذا المکان مخصص للعباده وهو لیس فندقاً.. -اعلم ذلک ولکنی لا اصلی.. -لماذا لا تصلی... الا تخاف الله....! -الله عادل ام ظالم..؟ -الله عادل... -ما دام عادلاً فانا لا اخاف منه.. انا اخاف من الظالم فقط... -مادمت لا تصلی فعلیک مغادره الجامع.. -الیس الجامع بیت الله ...؟ -نعم... -اذن انا جالسٌ فی بیت الله ولا یحق لک طردی..وهو لیس بیتک لکی تطلب منی المغادره... -هو لیس بیتک ایضاً..هذا المکان للعباده ولا یجوز لک النوم فیه..هیا قم واذهب الی بیتک... -لیس لدی بیت... احدی اسیلته للـ شیطان!!یزوره الله فی احد المنامات، وکانت زیاره لا تتسم بالرسمیه او التکلف، بل سار اللقاء بشکل انسیابی وطبیعی. یطلب من الله ان یسمح له بان یصیر نبیاً. لا یرفض الله طلبه، لکن بنفس الوقت، یشترط علیه شرطاً واحداً. وعلی الرغم من سهوله هذا الشرط الوحید، غیر انه یفشل فی تنفیذه، یخطا. یجر له هذا الخطا الکثیر من الویلات والاعباء والقسوه. من قبل البشر-طبعاً- ولیس من قبل الله. لیجد نفسه فی مستشفی للامراض العقلیه، یعیش مع المجانین. وایضاً صودر منه کتابه الذی دون فیه اهم الروی والافکار والخطط التی رسمها لنفسه، النبی الجدید... یحتضنه بعد ذلک فندق یضم المتسولین والفقراء وعمال التنضیف والمُهمَلین. یساعده قبل ذلک احد موظفی المستشفی علی الهروب. لکنه اخبره بشیء قبل هروبه: انک ستموت بعد اسبوع. لیظل بعدها یحمل هموماً لا تُطاق، هم النبوه، وهم عدم امکانیه تحقیق هذا الحل لعدم تبقی الایام الکافیه من حیاته، وهم تربیه الطفل الذی عثر علیه امام باب المسجد بعد ان رمته امه فی احدی اللیالی فی هذا المکان. انا مقتنع بان معظم الافکار التی تبناها شهید فی هذه الروایه لیست بجدیده، ولطالما دارت بین احدنا وبین نفسه الکثیر من الصراعات والتجاذبات التی لا تنتهی وایضاً عدم الاستقرار، حتی بمجرد ان نتذکرها فقط. وغالباً تکون هذه الافکار من النوع الجدلی الذی یفرض صراعاً داخلیاً وذاتیاً، صراع من النوع الذی لا یحتمل الحل الدقیق والشافی، او ان یکون حله امراً صعباً جداً. بالرغم من ذلک، عرف شهید کیف یصوغ هذه الافکار والهواجس ضمن تمثیل وتجسید متمیز وایضاً طرح جدید وشاذ (مصطلح شاذ لیس سییاً بالضروره) ، ملفتاً النظر الی الکثیر من المعتقدات التی یجب اعاده بحثها وکشف مدی عقلانیتها وانتاجها بشکل ومضمون یتوافق ویتناسب مع کل المستجدات، لان دیناً غیر مرناً لا یرقی لان یکون نظاماً او قاعده تتم دعوه الناس للسیر علیها.تحتوی الروایه فی احد فصولها علی حوار مثیر وجمیل بین الشیطان وبین بطل الروایه...

هذِه الرواية غيرت نظرتي بالكامل عن شهيد بعدما قرأت لهُ كش وطن،،تساؤلات عدة يطرحها تراود الجميع ولكن ليسُ الجميع من يجد لها أجوبة، الله يوجد في داخل كُلاً منا لا يضمه مسجد أو كنيسة أنه يقبع بداخلنا حيثما ذهبنا نجده، الله بريء مما يدعون الكثير من اجله كما أن لقاءه مع الله بسيط جدًا بدون تكلف ولا مبالغة تم عقد اللقاء بشرط واحدٍ وغريب جدًا أن يسرق عمامة،، لو أنه قال لي بأن أسرق عماماة عديدة لكن الامر أكثر أثارة.._أنا النبي المؤجل وأنت النبي اللقيط ، حواره مع الطفل اللقيط وصديقاه في الغرفة يجعل العديد من الاسئلة تجتاح بالك أخبرهم بأنني أنا النبي اللقيط، فهذهِ الحياة فضيحة كبيرة… _لماذا أردت ان تكون نبيًا؟ _أردت تحرير الله… _تحرير الله؟! وهل الله معتقل؟ _نعم.. اردت تحريره من الأديان، الاديان تحتكر الله اردت ان اجعل الله متاحًا للجميع، ،يمكن الوصول اليه بدون مراسيم ولا طقوس ولا عبادات ولا وسطاء هذا ما اردته فقط...! -ولكن هذا المكان مخصص للعباده وهو ليس فندقاً.. -أعلم ذلك ولكني لا أصلي.. -لماذا لا تصلي... ألا تخاف الله....! -الله عادل أم ظالم..؟ -الله عادل... -ما دام عادلاً فأنا لا أخاف منه.. أنا أخاف من الظالم فقط... -مادمت لا تصلي فعليك مغادرة الجامع.. -أليس الجامع بيت الله ...؟ -نعم... -إذن أنا جالسٌ في بيت الله ولا يحق لك طردي..وهو ليس بيتك لكي تطلب مني المغادره... -هو ليس بيتك أيضاً..هذا المكان للعباده ولا يجوز لك النوم فيه..هيا قم وأذهب إلى بيتك... -ليس لدي بيت... أحدى أسئلته للـ شيطان!!يزوره الله في أحد المنامات، وكانت زيارة لا تتسم بالرسميه أو التكلف، بل سار اللقاء بشكل انسيابي وطبيعي. يطلب من الله أن يسمح له بأن يصير نبياً. لا يرفض الله طلبه، لكن بنفس الوقت، يشترط عليه شرطاً واحداً. وعلى الرغم من سهولة هذا الشرط الوحيد، غير أنه يفشل في تنفيذه، يخطأ. يجر له هذا الخطأ الكثير من الويلات والأعباء والقسوة. من قبل البشر-طبعاً- وليس من قبل الله. ليجد نفسه في مستشفى للأمراض العقليه، يعيش مع المجانين. وأيضاً صودر منه كتابه الذي دون فيه أهم الرؤى والأفكار والخطط التي رسمها لنفسه، النبي الجديد... يحتضنه بعد ذلك فندق يضم المتسولين والفقراء وعمال التنضيف والمُهمَلين. يساعده قبل ذلك أحد موظفي المستشفى على الهروب. لكنه أخبره بشيء قبل هروبه: إنك ستموت بعد إسبوع. ليظل بعدها يحمل هموماً لا تُطاق، هم النبوه، وهم عدم إمكانية تحقيق هذا الحل لعدم تبقي الأيام الكافيه من حياته، وهم تربية الطفل الذي عثر عليه أمام باب المسجد بعد أن رمته أمه في أحدى الليالي في هذا المكان. أنا مقتنع بأن معظم الأفكار التي تبناها شهيد في هذه الروايه ليست بجديده، ولطالما دارت بين أحدنا وبين نفسه الكثير من الصراعات والتجاذبات التي لا تنتهي وأيضاً عدم الاستقرار، حتى بمجرد أن نتذكرها فقط. وغالباً تكون هذه الأفكار من النوع الجدلي الذي يفرض صراعاً داخلياً وذاتياً، صراع من النوع الذي لا يحتمل الحل الدقيق والشافي، أو أن يكون حله امراً صعباً جداً. بالرغم من ذلك، عرف شهيد كيف يصوغ هذه الأفكار والهواجس ضمن تمثيل وتجسيد متميز وأيضاً طرح جديد وشاذ (مصطلح شاذ ليس سيئاً بالضروره) ، ملفتاً النظر الى الكثير من المعتقدات التي يجب إعادة بحثها وكشف مدى عقلانيتها وإنتاجها بشكل ومضمون يتوافق ويتناسب مع كل المستجدات، لأن ديناً غير مرناً لا يرقى لأن يكون نظاماً أو قاعده تتم دعوة الناس للسير عليها.تحتوي الروايه في أحد فصولها على حوار مثير وجميل بين الشيطان وبين بطل الروايه...



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات