یطرح مولف هذا الکتاب، ایلیس کاشمور، تساولًا هامًا تدور حوله محاور وفصول الکتاب، وهو: هل یوجد ما یمکن اعتباره ثقافه سوداء اصیله؟ فما یقوله المولف ویبرهن علیه فی هذا الکتاب عن الطریقه التی تم بها تحویل الثقافه السوداء الی سلعه لهو جدیر باثاره الشک فی فکره وجود ثقافه اصیله سوداء، حیث یوکد المولف ان الثقافه السوداء من انتاج السود بالتنسیق مع البیض، بل ان البیض هم من سمح للسود بانتاجها وفقًا لشروط. ویقوم الکاتب بتتبع تاریخ الثقافه السوداء من فتره مابعد تحریر العبید حتی اواخر القرن العشرین.
يطرح مؤلف هذا الكتاب، إيليس كاشمور، تساؤلًا هامًا تدور حوله محاور وفصول الكتاب، وهو: هل يوجد ما يمكن اعتباره ثقافة سوداء أصيلة؟ فما يقوله المؤلف ويبرهن عليه في هذا الكتاب عن الطريقة التي تم بها تحويل الثقافة السوداء إلى سلعة لهو جدير بإثارة الشك في فكرة وجود ثقافة أصيلة سوداء، حيث يؤكد المؤلف أن الثقافة السوداء من إنتاج السود بالتنسيق مع البيض، بل إن البيض هم من سمح للسود بإنتاجها وفقًا لشروط. ويقوم الكاتب بتتبع تاريخ الثقافة السوداء من فترة مابعد تحرير العبيد حتى أواخر القرن العشرين.