یشغل المقدس الحیز الاهم فی تفکیر الانسان فی العالم القدیم والحقیقه لا یمکننا ان نفهم الانسان الذی عاش قبلنا بالاف السنین الا من خلال فهمنا طریقه تفاعله مع المقدس الذی اتخذ اشکال عده ویظهر بتجلیات مختلفه. فی هذا العمل سنحاول ان نفهم صورتین للمقدس احداهما فی الهند وایران والاخری هنا فی الشرق الادنی حیث فلسطین التی ولد فیها السید المسیح کما سنحاول ان نفهم مدی التماثل والاختلاف والتمازج والتفاعل بین تلک الصورتین رغم البعد الجغرافی الکبیر بینهما.
يشغل المقدس الحيز الاهم في تفكير الانسان في العالم القديم والحقيقة لا يمكننا ان نفهم الانسان الذي عاش قبلنا بالأف السنين الا من خلال فهمنا طريقة تفاعله مع المقدس الذي اتخذ اشكال عدة ويظهر بتجليات مختلفة. في هذا العمل سنحاول ان نفهم صورتين للمقدس احداهما في الهند وايران والاخرى هنا في الشرق الادنى حيث فلسطين التي ولد فيها السيد المسيح كما سنحاول ان نفهم مدى التماثل والاختلاف والتمازج والتفاعل بين تلك الصورتين رغم البعد الجغرافي الكبير بينهما.