کیف عاش تینیسی ویلیامز، المسرحی الامیرکی الشهیر، فی مدینه طنجه، کیف التقی محمد شکری فی مرسم الیعقوبی؟ لماذا سماه محمد زفزاف الشهاب السریع، ما علاقه بول بولز بالمثقفین آنذاک. هذا ما تخبرنا به روایه محمود عبد الغنی «معجم طنجه». طنجه المدینه، طنجه الناس والاحداث العاصفه. طنجه الشرق، طنجه الغرب، بل طنجه الخلیط غیر المحدود من الاعراق والاجناس التی زارتها او عاشت بها. تعدنا هذه الروایه برحله شیقه مترعه بالفن وبالشخصیات الغریبه التی عاشت فی طنجه فی القرن الماضی، تعدنا بالاحداث الکبیره، وبالعلامات الداله سواء اکانت سیاسیه ام اجتماعیه ام ثقافیه، تعدنا بالامل عندما تتحول المدینه فی هذه الروایه عبر اسالیب سردیه متنوعه الی سجل هایل تدون فیه احداث فی غایه الاهمیه من التاریخ الشفهی فی القرن الماضی.
كيف عاش تينيسي ويليامز، المسرحي الأميركي الشهير، في مدينة طنجة، كيف التقى محمد شكري في مرسم اليعقوبي؟ لماذا سماه محمد زفزاف الشهاب السريع، ما علاقة بول بولز بالمثقفين آنذاك. هذا ما تخبرنا به رواية محمود عبد الغني «معجم طنجة». طنجة المدينة، طنجة الناس والأحداث العاصفة. طنجة الشرق، طنجة الغرب، بل طنجة الخليط غير المحدود من الأعراق والأجناس التي زارتها أو عاشت بها. تعدنا هذه الرواية برحلة شيقة مترعة بالفن وبالشخصيات الغريبة التي عاشت في طنجة في القرن الماضي، تعدنا بالأحداث الكبيرة، وبالعلامات الدالة سواء أكانت سياسية أم اجتماعية أم ثقافية، تعدنا بالأمل عندما تتحول المدينة في هذه الرواية عبر أساليب سردية متنوعة إلى سجل هائل تدون فيه أحداث في غاية الأهمية من التاريخ الشفهي في القرن الماضي.