کتاب القراءه و القاریء للکاتب الرایع فیلیب دیفیس یقدم مجموعه من اروع الحجج فی الدفاع عن قراءه الکتب الادبیه الزرینه. واکد ان الادب یمهد ارضدیه خصبه لاستکشاف الوجود الانسانی. فیبتدع نزلاً یتاح فیه الاستفاده من تجربه الفرد لا تجرّع مرارتها فحسب، والتدبّر بافکار هی ربّما غبر مسلّم بها غالباً او ملاحظ شذوذها، وتشیید مکان للتامّل الوجدانیّ یتوسّط الدّین والعلمانیّه. فتمسی القراءه ضرباً من ضروب الترحال بین اطناب العصور والامصار وشتّی الاذهان العاید علی القاری ببدایل عن ایّما نظره تقلیدیه للعالم.فی حقبه من عمر الزمن، فیها الفنون والانسانیات عرضه لشیء من التهدید، یصبو کتاب القراءه والقاری فی آن الی تضییق ما بین نمط تفکیر الکتاب والقرّاء من هوّه وجلب التفکیر الادبی الی تفکیر العالم المعتاد.
كتاب القراءة و القارىء للكاتب الرائع فيليب ديفيس يقدم مجموعة من اروع الحجج في الدفاع عن قراءة الكتب الأدبية الزرينة. وأكد ان الأدب يمهد أرضدية خصبة لاستكشاف الوجود الإنساني. فيبتدع نزلاً يتاح فيه الأستفادة من تجربة الفرد لا تجرّع مرارتها فحسب، والتدبّر بأفكار هي ربّما غبر مسلّم بها غالباً أو ملاحظ شذوذها، وتشييد مكان للتأمّل الوجدانيّ يتوسّط الدّين والعلمانيّة. فتمسي القراءة ضرباً من ضروب الترحال بين أطناب العصور والأمصار وشتّى الأذهان العائد على القارئ ببدائل عن أيّما نظرة تقليدية للعالم.في حقبة من عمر الزمن، فيها الفنون والإنسانيات عرضة لشيء من التهديد، يصبو كتاب القراءة والقارئ في آن إلى تضييق ما بين نمط تفكير الكتاب والقرّاء من هوّة وجلب التفكير الأدبي إلى تفكير العالم المعتاد.