هذا الکتاب صرخه مبکره یطلقها الدکتور عزت السید احمد بعد سنواته من صرخته الکبری باعلان العرب اعداء انفسهم. هو قراءه لیس فی الواقع المتدری وحسب بل استشراف لما سیکون علیه حال العرب ما لم یتحرکوا بسرعه لتدارک ان یکونوا جثه تنشها کل الکلاب وهی عاجزه عن فعل شیء.
هذا الكتاب صرخة مبكرة يطلقها الدكتور عزت السيد أحمد بعد سنواته من صرخته الكبرى بإعلان العرب أعداء أنفسهم. هو قراءة ليس في الواقع المتدري وحسب بل استشراف لما سيكون عليه حال العرب ما لم يتحركوا بسرعة لتدارك أن يكونوا جثة تنشها كل الكلاب وهي عاجزة عن فعل شيء.