یعرض هذا الکتاب لموضوع من اهم خصایص الشریعه الاسلامیه الا وهو صلاحیتها للتطبیق فی کل مکان وزمان فهو یعرض له نظریًا من حیث کونه منهجًا سلفیًا وعلمیًا قیمًا وتراثًا ویعرض له من حیث تطبیقه علی ارض الواقع، ارض الحرمین الشریفین، ارض المملکه العربیه السعودیه متمثلًا فی الانظمه التی تسیر علیها. کما یتطرق لعرض آثار ذلک التطبیق فی المجتمع السعودی ثقافیا واجتماعیا وسیاسیا واقتصادیا مما نتج عنه استقرار ینعم انسانه بالامن والامان. ویمثل هذا الکتاب مدخلًا هامًا لکل الباحثین المهتمین بتطبیق الشریعه فی السعودیه وآثار تطبیقها.
يعرض هذا الكتاب لموضوع من أهم خصائص الشريعة الإسلامية ألا وهو صلاحيتها للتطبيق في كل مكان وزمان فهو يعرض له نظريًا من حيث كونه منهجًا سلفيًا وعلميًا قيمًا وتراثًا ويعرض له من حيث تطبيقه على أرض الواقع، أرض الحرمين الشريفين، أرض المملكة العربية السعودية متمثلًا في الأنظمة التي تسير عليها. كما يتطرق لعرض آثار ذلك التطبيق في المجتمع السعودي ثقافيا واجتماعيا وسياسيا واقتصاديا مما نتج عنه استقرار ينعم إنسانه بالأمن والأمان. ويمثل هذا الكتاب مدخلًا هامًا لكل الباحثين المهتمين بتطبيق الشريعة في السعودية وآثار تطبيقها.