کتاب - المستعاذ منه فی ضوء القرآن الکریم دراسه موضوعیه - للمولف : محمد بن زیلعی هندی المستعاذ منه فی ضوء القرآن الکریم دراسه موضوعیه : بدا البحث بالحدیث عن اهمیه الموضوع، واهدافه، ومنهجه، وخطته، ثم یاتی التمهید ببیان الاستعاذه لغهً وشرعاً، وانواع المستعاذ منه. امَّا المبحث الاول فقد تضمن المستعاذ منه، المتعلِّق بشرور النفس، وفیه ثلاثه مطالب، الاول: فی الاستعاذه من شرور وسواس الجن والانس عامه. والثانی: فی الاستعاذه من وسوسه الشیطان وجمیع صور اذاه النفسی والبدنی. والثالث: فی الاستعاذه من وسوسه الشیطان فی حالات معینه. امَّا المبحث الثانی فقد تضمَّن المستعاذ منه المتعلِّق بشرور الخلق عامه، وفیه مطلبان، الاول: فی الامر بالاستعاذه من شرِّ الخلق عامه، والثانی: فی الاستعاذه من شرور مخصوصه. ثم تاتی الخاتمه فی بیان بعض نتایج الدراسه، ومنها: شمول القرآن الکریم فی تناوله للموضوعات وخطوره الشرور المستعاذ منها فی القرآن، وضروره مجاهده النفس للبُعْد عنها درءاً لخطرها، وعملاً بکتاب الله تعالی. ویلی هذا سَرْدُ مصادر البحث ومراجعه.
كتاب - المستعاذ منه في ضوء القرآن الكريم دراسة موضوعية - للمؤلف : محمد بن زيلعي هندي المستعاذ منه في ضوء القرآن الكريم دراسة موضوعية : بدأ البحث بالحديث عن أهمية الموضوع، وأهدافه، ومنهجه، وخطته، ثم يأتي التمهيد ببيان الاستعاذة لغةً وشرعاً، وأنواع المستعاذ منه. أمَّا المبحث الأول فقد تضمن المستعاذ منه، المتعلِّق بشرور النفس، وفيه ثلاثة مطالب، الأول: في الاستعاذة من شرور وسواس الجن والإنس عامة. والثاني: في الاستعاذة من وسوسة الشيطان وجميع صور أذاه النفسي والبدني. والثالث: في الاستعاذة من وسوسة الشيطان في حالات معينة. أمَّا المبحث الثاني فقد تضمَّن المستعاذ منه المتعلِّق بشرور الخلق عامة، وفيه مطلبان، الأول: في الأمر بالاستعاذة من شرِّ الخلق عامة، والثاني: في الاستعاذة من شرور مخصوصة. ثم تأتي الخاتمة في بيان بعض نتائج الدراسة، ومنها: شمول القرآن الكريم في تناوله للموضوعات وخطورة الشرور المستعاذ منها في القرآن، وضرورة مجاهدة النفس للبُعْدِ عنها درءاً لخطرها، وعملاً بكتاب الله تعالى. ويلي هذا سَرْدُ مصادر البحث ومراجعه.