یقول الدکتور طارق البشری عن هذا الکتاب انه من الکتب القلیله التی طرقت هذا المجال، مجال النظر والدراسه، فی حرکه التشریع والقانون والقضاء. علی مدی القرنین الماضیین. وذلک یتضح من کثره الاهتمام بدراسه الفکر السیاسی وتطوره والفکر الاجتماعی ومراحله، ودراسه تاریخ الادب والشعر وغیر ذلک من المجالات الفکریه اما المجال التشریعی والقانونی والقضایی فنجد ان الداراسین یبتعدون فی الغالب عنه، ورجال القانون والتشریع یرکزون همومهم فی الدراسات القانونیه المتعلقه بالنظریه القانونیه وتطبیقاتها ا انهم یمارسون العمل الفکری القانونی دون ادراک الحاجه الی نظره تاریخیه تظهر الحرکه العامه لهذا المجال، وهو ما یقدمه الکتاب الذی بین ایدینا.
يقول الدكتور طارق البشرى عن هذا الكتاب أنه من الكتب القليلة التي طرقت هذا المجال، مجال النظر والدراسة، في حركة التشريع والقانون والقضاء. على مدى القرنين الماضيين. وذلك يتضح من كثرة الاهتمام بدراسة الفكر السياسي وتطوره والفكر الاجتماعي ومراحله، ودراسة تاريخ الأدب والشعر وغير ذلك من المجالات الفكرية أما المجال التشريعي والقانوني والقضائي فنجد أن الداراسين يبتعدون في الغالب عنه، ورجال القانون والتشريع يركزون همومهم في الدراسات القانونية المتعلقة بالنظرية القانونية وتطبيقاتها أ أنهم يمارسون العمل الفكري القانوني دون إدراك الحاجة إلى نظرة تاريخية تظهر الحركة العامة لهذا المجال، وهو ما يقدمه الكتاب الذي بين أيدينا.