اسوء ما یمکن تقدیم الوحده المصریه-السوریه به للاجیال المعاصره، هو تقدیمها بانها کانت مجرد حلم رومانسی فشل علی ارض الواقع، کما حاول الکثیرون تقدیمها! وهنا نقدم لتلک الاجیال مجموعه الاحداث التاریخیه التی مثلت فی مجملها الظروف التاریخیه لتلک الوحده، کما مثلت بعضا من اهم دوافعها.
أسوء ما يمكن تقديم الوحدة المصرية-السورية به للأجيال المعاصرة، هو تقديمها بأنها كانت مجرد حلم رومانسي فشل على أرض الواقع، كما حاول الكثيرون تقديمها! وهنا نقدم لتلك الأجيال مجموعة الأحداث التاريخية التي مثلت في مجملها الظروف التاريخية لتلك الوحدة، كما مثلت بعضا من أهم دوافعها.