یتناول الدکتور محمد توفیق صدقی فی الفصل الاول من هذا الکتاب بیان فساد ما یستشهدون به علی الصلب فی العهد القدیم، وفی الفصل الثانی من الکتاب یبطل المولف ما یستدل به النصاری علی الوهیه المسیح من العهد القدیم ایضًا، ویخصص الفصل الثالث للحدیث عن التوراه والانجیل، وفیه عده ابواب هامه. والفصل الرابع والاخیر یعرض فیه بشکل مفصل بشایر محمد صلی الله علیه وسلم ونبوته.
يتناول الدكتور محمد توفيق صدقي في الفصل الأول من هذا الكتاب بيان فساد ما يستشهدون به على الصلب في العهد القديم، وفي الفصل الثاني من الكتاب يبطل المؤلف ما يستدل به النصارى على ألوهية المسيح من العهد القديم أيضًا، ويخصص الفصل الثالث للحديث عن التوراة والإنجيل، وفيه عدة أبواب هامة. والفصل الرابع والأخير يعرض فيه بشكل مفصل بشائر محمد صلى الله عليه وسلم ونبوته.