هذا الکتاب لمولفه عبدالله الغذامی یهدف الی کشف العلاقه الفنیه بین الیوم والامس، بین قصیده الشعر الحدیث والمعلقه الجاهلیه بادله تاریخیه نصوصیه تقیم العلاقه العضویه الاکیده داخل اللغه العربیه بین کل انماط الکتابه الابداعیه فیها، وقد بدا المولف الکتاب بفصل هام عن الشعر الحر بما انه ابرز انواع الشعر الحدیث، وفیه فرق المولف بین المصطلحات المختلفه للشعر المعاصر، مع تتبع تاریخی لظهور قصاید الشعر الحر منذ عام 1920 ثم اخذ فی مناقشه آراء نازک الملایکه فی الشعر الحر من حیث ان کتابها: قضایا الشعر المعاصر، ومواقف النقاد منه کان بمثابه البیان النقدی لهذه الحرکه المعاصره، وهذا هو موضوع الفصل الاول، ثم ختم المولف الکتاب بفصل عن آراء محمد حسن عواد العروضیه، وقد نال هذا الرجل اهتمام المولف لانه راید فی شعره وفی فکره علی مستوی الادب فی السعودیه
هذا الكتاب لمؤلفه عبدالله الغذامي يهدف إلى كشف العلاقة الفنية بين اليوم والأمس، بين قصيدة الشعر الحديث والمعلقة الجاهلية بأدلة تاريخية نصوصية تقيم العلاقة العضوية الأكيدة داخل اللغة العربية بين كل أنماط الكتابة الإبداعية فيها، وقد بدأ المؤلف الكتاب بفصل هام عن الشعر الحر بما أنه أبرز أنواع الشعر الحديث، وفيه فرق المؤلف بين المصطلحات المختلفة للشعر المعاصر، مع تتبع تاريخي لظهور قصائد الشعر الحر منذ عام 1920 ثم أخذ في مناقشة آراء نازك الملائكة في الشعر الحر من حيث إن كتابها: قضايا الشعر المعاصر، ومواقف النقاد منه كان بمثابة البيان النقدي لهذه الحركة المعاصرة، وهذا هو موضوع الفصل الأول، ثم ختم المؤلف الكتاب بفصل عن آراء محمد حسن عواد العروضية، وقد نال هذا الرجل اهتمام المؤلف لانه رائد في شعره وفي فكره على مستوى الأدب في السعودية