التوضیحات الکاشفات علی کشف الشبهات: قال المُصنِّف - حفظه الله -: «فان رساله الامام المُجدِّد والعالم الجهبذ محمد بن عبد الوهاب، والمسومه بــ کشف الشبهات رساله قیِّمه، عظیمه الفایده؛ فقد اشتملَت علی صِغَر حجمها علی دمغٍ لحجج المبطلین، ودحضٍ لشبهات المشرکین، وکشفٍ لتلبیس الملبسین، واظهارٍ لحجج الموحدین، ونصرهٍ لاهل الحق والدین. ولاهمیه الکتاب لذوی الالباب رایتُ ان اخدمه لینتفع به جُلُّ الاصحاب فطرَّزتُه بالتوضیحات، وحلّّیتُه بالتحقیقات، ووضَّحتُ دُرَره المستورات، وجواهره المخفیات فی بطون السطور والکلمات، ولا اُخفیک انی کنتُ اُقدِّمُ رِجلاً واُوخِّر اخری للاقدام علی هذا الامر الجَلَل، ولولا اشاره مَنْ اشارته حُکْم، وطاعته غُنْم، لما اقدمتُ علی خوض هذا المضمار». - الکتاب بتقدیم صاحِبَیْ الفضیله: الشیخ عبد الله بن عبد العزیز بن عقیل - رحمه الله -، والشیخ عبد الله بن عبد الرحمن السعد - حفظه الله -.
التوضيحات الكاشفات على كشف الشبهات: قال المُصنِّف - حفظه الله -: «فإن رسالة الإمام المُجدِّد والعالم الجهبذ محمد بن عبد الوهاب، والمسومة بــ كشف الشبهات رسالة قيِّمة، عظيمة الفائدة؛ فقد اشتملَت على صِغَر حجمها على دمغٍ لحجج المبطلين، ودحضٍ لشبهات المشركين، وكشفٍ لتلبيس الملبسين، وإظهارٍ لحجج الموحدين، ونصرةٍ لأهل الحق والدين. ولأهمية الكتاب لذوي الألباب رأيتُ أن أخدمه لينتفع به جُلُّ الأصحاب فطرَّزتُه بالتوضيحات، وحلّّيتُه بالتحقيقات، ووضَّحتُ دُرَره المستورات، وجواهره المخفيات في بطون السطور والكلمات، ولا أُخفيك أني كنتُ أُقدِّمُ رِجلاً وأُؤخِّر أخرى للإقدام على هذا الأمر الجَلَل، ولولا إشارة مَنْ إشارته حُكْم، وطاعته غُنْم، لما أقدمتُ على خوض هذا المضمار». - الكتاب بتقديم صاحِبَيْ الفضيلة: الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل - رحمه الله -، والشيخ عبد الله بن عبد الرحمن السعد - حفظه الله -.