” قد یکون الطریق الی حمایه الارواح هو ازهاق ارواح اخری ، وقد یکون الحل الوحید لمنع اراقه الدماء هو اراقه دماء اخری وقد ُتضطر فی النهایه الی ان تریق دم الف شخص آخر حتی تمنع اراقه دمک انت .” روایه “المستبصر” للکاتب “علی عبدالله ” وتقدیم الروایه للکاتب الکبیر د/محمد علی یوسف. “روایه المستبصر لا یحق لی تقییمها بما اننی من کتبها ولکنی وقبل الشروع فی طباعتها انتقیت عده اشخاص من مختلف التوجهات حتی یعطونی رایهم ویخبرونی عن انطباعهم عنها , فعدلت ما رایته یستحق التعدیل واضفت وحذفت منها بغیه خروجها باکمل وجه ممکن والکمال لله وحده ربما لا تکون روایه المستبصر هی اول اعمالی فانا اکتب القصص منذ فتره کبیره ولی قصص تحولت الی مسلسل اذاعی فی جوهانسبرج , ولکنها لسبب ما اشعر نحوها بحب وخوف ووجل فی انتظار صداها انتظر رایکم وتقییمکم للروایه وارجوا ان تحوز اعجابکم :)” الکاتب/ علی عبد الله علی التصنیف
” قد يكون الطريق إلى حماية الأرواح هو إزهاق أرواح أخرى ، وقد يكون الحل الوحيد لمنع إراقة الدماء هو إراقة دماء أخرى وقد ُتضطر فى النهاية إلى أن تريق دم ألف شخص آخر حتى تمنع إراقة دمك انت .” رواية “المستبصر” للكاتب “علي عبدالله ” وتقديم الرواية للكاتب الكبير د/محمد على يوسف. “رواية المستبصر لا يحق لى تقييمها بما أننى من كتبها ولكنى وقبل الشروع فى طباعتها إنتقيت عدة أشخاص من مختلف التوجهات حتى يعطونى رأيهم ويخبرونى عن إنطباعهم عنها , فعدلت ما رأيته يستحق التعديل وأضفت وحذفت منها بغية خروجها بأكمل وجه ممكن والكمال لله وحده ربما لا تكون رواية المستبصر هى أول أعمالى فأنا أكتب القصص منذ فترة كبيرة ولى قصص تحولت إلى مسلسل إذاعى فى جوهانسبرج , ولكنها لسبب ما أشعر نحوها بحب وخوف ووجل فى إنتظار صداها أنتظر رأيكم وتقييمكم للرواية وأرجوا أن تحوز إعجابكم :)” الكاتب/ علي عبد الله علي التصنيف