یتحدث الکاتب مات ریدلی والذی یتمیز بقدره مبهره فی التحدث عن العلم بکلمات جذابه واسلوب سردی شیق کانک تقرا روایه، وفی هذا الکتاب یحدثنا مات ریدلی عن فرانسیس کریک، وهو مکتشف شفره الوراثیه، والذی برع فی علم الاحیاء، فاکتشف لنا السر الفعلی للحیاه، او ما یسمی بالشفره الرقمیه لعلم الوراثه التی تمیز الکاین الحی عن الکاین الغیر حی. وتتعقی هذه السیره حیاه فرانسیس کریک بدایه من نشاته فی اسرته التی تنتمی للطبقه المتوسطی فی انجلترا، وتعلیمه وعمله لفتره لیست بالقلیله فی تصمیم الالغام للاسطول الملکی، حتی وصل الی علم الاحیاء وافنی حیاته فیه، بدایه من سن الحادیه والثلاثین. فیسرد لنا المولف حیاته الاولی وحیاته الثانیه بعدما بدا عمله فی کامبریدج واظهر قدرته المبهره فی التخیل البصری وکان یتمیز باصراره الرهیب علی افکاره وهاتان السمتان ساعدتا فرانسیس کریک علی الوصول الی اسباب وحلول المشکلات العلمیه الصعبه قبل غیره من العلماء. ویسیر بنا الکاتب مات ریدلی باسلوبه السردی الشیق ویحکی لنا عن شروع فرانسیس کریک فی البحث عن سبب حیاه الکاینات الحیه، وکیف عثر علیه وتوصل الی هذا الاکتشاف وتفاصیل ذلک.
يتحدث الكاتب مات ريدلي والذي يتميز بقدرة مبهرة في التحدث عن العلم بكلمات جذابة وأسلوب سردي شيق كأنك تقرأ رواية، وفي هذا الكتاب يحدثنا مات ريدلي عن فرانسيس كريك، وهو مكتشف شفرة الوراثية، والذي برع في علم الأحياء، فاكتشف لنا السر الفعلي للحياة، أو ما يسمى بالشفرة الرقمية لعلم الوراثة التي تميز الكائن الحي عن الكائن الغير حي. وتتعقي هذه السيرة حياة فرانسيس كريك بداية من نشأته في أسرته التي تنتمي للطبقة المتوسطى في إنجلترا، وتعليمه وعمله لفترة ليست بالقليلة في تصميم الألغام للأسطول الملكي، حتى وصل إلى علم الأحياء وأفنى حياته فيه، بداية من سن الحادية والثلاثين. فيسرد لنا المؤلف حياته الأولى وحياته الثانية بعدما بدأ عمله في كامبريدج وأظهر قدرته المبهرة في التخيل البصري وكان يتميز بإصراره الرهيب على أفكاره وهاتان السمتان ساعدتا فرانسيس كريك على الوصول إلى أسباب وحلول المشكلات العلمية الصعبة قبل غيره من العلماء. ويسير بنا الكاتب مات ريدلي بأسلوبه السردي الشيق ويحكي لنا عن شروع فرانسيس كريك في البحث عن سبب حياة الكائنات الحية، وكيف عثر عليه وتوصل إلى هذا الاكتشاف وتفاصيل ذلك.