دانلود کتاب های عربی



الكبائر ط الندوة

نویسنده: name

الکبیره الاولی الشرک بالله الکبیره الثانیه قتل النفس الکبیره الثالثه فی السحر الکبیره الرابعه فی ترک الصلاه فصل متی یومر الصبی بالصلاه فصل حکایه حکایه اخری فصل فصل فصل حکایه الکبیره الخامسه منع الزکاه موعظه حکایه الکبیره السادسه افطار یوم من رمضان بلا عذر الکبیره السابعه فی ترک الحج مع القدره علیه الکبیره الثامنه عقوق الوالدین موعظه حکی انه کان فی زمن النبی صلی الله علیه وسلم شاب یسمی علقمه وکان کثیر الاجتهاد فی طاعه الله فی الصلاه والصوم والصدقه فمرض واشتد مرضه فارسلت امراته الی رسول الله صلی الله علیه وسلم ان زوجی علقمه فی النزع فاردت ان اعلمک یا رسول الله بحاله فارسل النبی الکبیره التاسعه هجر الاقارب الکبیره العاشره الزنا الکبیره الحادیه عشره اللواط وکان یقال النظر برید الزنا وفی الحدیث النظر سهم مسموم من سهام ابلیس فمن ترکه لله اورث الله قلبه حلاوه عباده یجدها الی یوم القیامه فی عقوبه من امکن من نفسه طایعا عن خالد بن الولید رضی الله عنه انه کتب الی ابی بکر الصدیق رضی الله عنه انه وجد فی بعض النواحی رجلا ینکح فی دبره فاستشار ابو بکر الصحابه رضی الله عنهم فی امره فقال علی بن ابی طالب رضی الله عنه ان هذا ذنب لم یعمله الا فصل الکبیره الثانیه عشره الربا فصل الکبیره الثالثه عشره اکل مال الیتیم وظلمه الکبیره الرابعه عشر الکذب علی الله عز وجل وعلی رسوله صلی الله علیه وسلم الکبیره الخامسه عشره الفرار من الزحف الکبیره السادسه عشره غش الامام الرعیه وظلمه لهم الکبیره السابعه عشر الکبر الکبیره الثامنه عشره شهاده الزور الکبیره التاسعه عشر شرب الخمر ذکر ان مدمن الخمر کعابد الوثن ذکر ان مدمن الخمر اذا مات ولم یتب لا یدخل الجنه ذکر ان السکران لا یقبل الله منه حسنه ذکر ان من شرب الخمر لا یکون مومنا حین یشربها ذکر من لعن فی الخمر ذکر النهی عن عیاده شربه الخمر اذا مرضوا وکذلک لا یسلم علیهم ذکر ان الخمر لا یحل التداوی بها ذکر احادیث متفرقه رویت فی الخمر ذکر الآثار عن السلف فی الخمر فصل فوالله ما فرح ابلیس بمثل فرحه بالحشیشه لانه زینها للانفس الخسیسه فاستحلوها واسترخصوها قل لمن یاکل الحشیشه جهلا عشت فی اکلها باقبح عیشه قیمه المرء جوهر فلماذا یا اخا الجهل بعته بحشیشه حکایه الکبیره العشرون القمار فصل الکبیره الحادیه والعشرون قذف المحصنات الکبیره الثانیه والعشرون الغلول من الغنیمه الکبیره الثالثه والعشرون السرقه الکبیره الرابعه والعشرون قطع الطریق قال فبمجرد قطع الطریق واخافه السبیل قد ارتکب الکبیره فکیف اذا اخذ المال او جرح او قتل فقد فعل عده کبایر مع ما غالبهم علیه من ترک الصلاه وانفاق ما یاخذونه فی الخمر والزنا واللواطه وغیر ذلک نسال الله العافیه من کل بلاء ومحنه انه جواد کریم غفور رحیم الکبیره الخامسه والعشرون الیمین الغموس فصل الکبیره السادسه والعشرون الظلم وکان بعض السلف یقول لا تظلم الضعفاء فتکون من اشرار الاقویاء وقال وروی عن النبی صلی الله علیه وسلم انه قال خمسه غضب الله علیهم ان شاء امضی غضبه علیهم فی الدنیا والا امر بهم فی الآخره الی النار امیر قوم یاخذ حقه من رعیته ولا ینصفهم من نفسه ولا یدفع الظلم عنهم وزعیم قوم یطیعونه ولا یساوی بین القوی والضعیف ویتکلم وعن ابی امامه قال یجیء الظالم یوم القیامه حتی اذا کان علی جسر جهنم لقیه المظلوم وعرفه ما ظلمه به فما یبرح الذین ظلموا بالذین ظلموا حتی ینزعوا ما بایدهم من الحسنات فان لم یجدوا لهم حسنات حملوا علیهم من سییاتهم مثل ما ظلموهم حتی یردوا الی الدرک الاسفل ومن اعظم الظلم المماطله بحق علیه مع قدرته علی الوفاء لما ثبت فی الصحیحین ان رسول الله صلی الله علیه وسلم قال مطل الغنی ظلم وفی روایه لی الواجد ظلم یحل عرضه وعقوبته ای یحل شکایته وحبسه ومن الظلم ان یظلم المراه حقها من صداقها ونفقتها وکسوتها وهو داخل فی قوله صلی الله علیه وسلم لی الواجد ظلم یحل عرضه وعقوبته وعن ابن مسعود رضی الله عنه قال یوخذ بید العبد او الامه یوم القیامه فینادی به علی رووس الخلایق هذا فلان ابن فلان من کان له علیه فصل وقد روی انه لا اکره للعبد یوم القیامه من ان یری من یعرفه خشیه ان یطالبه بمظلمه ظلمه بها فی الدنیا کما قال النبی صلی الله علیه وسلم لتودن الحقوق الی اهلها یوم القیامه حتی یقاد للشاه الجلحاء من الشاه القرناء وقال صلی الله علیه وسلم من کانت عنده فصل موعظه این من ملک المغارب والمشارق وعمر النواحی وغرس الحدایق ونال الامانی ورکب العواتق صاح به من داره غراب بین ناعق وطرقه فی لهوه اقطع طارق وزجرت علیه رعود وصواعق وحل به ما شیب بعض المفارق وقلاه الحبیب الذی لم یفارق وهجره الصدیق والرفیق الصادق ونقل من جوار الکبیره السابعه والعشرون المکاس موعظه یا من یرحل فی کل یوم مرحله وکتابه قد حوی حتی الخردله ما ینتفع بالنذیر والنذر متصله ولا یصغی الی ناصح وقد عذله ودروعه مخرقه والسهام مرسله ونور الهدی قد بدا ولکن ما رآه ولا تامله وهو یومل البقا ویری مصیر من قد امله قد انعکف بعد الشیب علی العیب بصبابه الکبیره الثامنه والعشرون اکل الحرام وتناوله علی ای وجه کان فصل موعظه الکبیره التاسعه والعشرون ان یقتل الانسان نفسه موعظه الکبیره الثلاثون الکذب فی غالب اقواله موعظه الکبیره الحادیثه والثلاثون القاضی السوء موعظه الکبیره الثانیه والثلاثون اخذ الرشوه علی الحکم فصل الحکایه موعظه یا من باقذار الخطایا قد تلطخ وبآفات البلایا قد تضمخ یا من سمع کلام من لام ووبخ یعقد عقد التوبه حتی اذا امسی یفسخ یا مطلقا لسانه والملک یحصی وینسخ یا من طیر الهوی فی صدره قد عشش وفرخ کم اباد الموت ملوکا کالجبال الشمخ کم ازعج قواعد کانت فی الکبر ترسخ الکبیره الثالثه والثلاثون تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء موعظه الکبیره الرابعه والثلاثون الدیوث المستحسن علی اهله والقواد الساعی بین الاثنین بالفساد موعظه یا من صحیفته بالذنوب قد حفت وموازینه بکثره الذنوب قد خفت اما رایت اکفاء عن مطامعها کفت اما رایت عرایس آحاد الی اللحود قد زفت اما عاینت ابدان المترفین وقد ادرجت فی الاکفان ولفت اما عیانت طور الاجسام فی الارحام ومتی تنتبه لخلاص نفسک ایها الناعس متی صح من حدیث ابن مسعود رضی الله عنه ان رسول الله صلی الله علیه وسلم لعن المحلل والمحلل له قال الترمذی والعمل علی ذلک عند اهل العلم منهم عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعبد الله بن عمر وهو قول الفقهاء من التابعین ورواه الامام احمد فی مسنده والنسایی فی موعظه الکبیره السادسه والثلاثون عدم التنزه من البول وهو شعار النصاری موعظه الکبیره السابعه والثلاثون الریاء موعظه قال الله تعالی انما یخشی الله من عباده العلماء یعنی العلماء بالله عز وجل قال ابن عباس یرید انما یخافنی من خلقی من علم جبروتی وعزتی وسلطانی وقال مجاهد والشعبی العالم من خاف الله تعالی وقال الربیع بن انس من لم یخش الله فلیس بعالم وقال الله تعالی موعظه الکبیره التاسعه والثلاثون الخیانه موعظه الکبیره الاربعون المنان وانشد ایضا بعضهم فقال وصاحب سلفت منه الی بد ابطا علیه مکافاتی فعادانی لما تیقن ان الدهر حاربنی ابدی الندامه مما کان اولانی افسدت بالمن ما قدمت من حسن لیس الکریم اذا اعطی بمنان موعظه الکبیره الحادیه والاربعون التکذیب بالقدر فصل فایده موعظه الکبیره الثانیه والاربعون التسمع علی الناس وما یسرون موعظه الکبیره الثالثه والاربعون النمام حکایه موعظه الکبیره الرابعه والاربعون اللعان فصل فصل فصل موعظه الکبیره الخامسه والاربعون الغدر وعدم الوفاء بالعهد الکبیره السادسه والاربعون تصدیق الکاهن والمنجم موعظه الکبیره السابعه والاربعون نشوز المراه علی زوجها فصل فصل الکبیره الثامنه والاربعون التصویر فی الثیاب والحیطان والحجر والدراهم وسایر الاشیاء سواء کانت من شمع او عجین او حدید او نحاس او صوف او غیر ذلک والامر باتلافها الکبیره التاسعه والاربعون اللطم والنیاحه وشق الثوب وحلق الراس ونتفه والدعاء بالویل والثبور عند المصیبه فصل فصل فی التعزیه وقال رضی الله عنه اللهم ان کنت ابتلیت فقد عافیت وان کنت اخذت فقد ابقیت اخذت عضوا وابقیت اعضاء واخذت ابنا وابقیت ابناء وقدم علی الولید فی تلک اللیله رجل اعمی من بنی عبس فساله عن عینیه فقال بت لیله فی بطن واد ولم اعلم فی الارض عبسیا یزید ماله علی مالی حکایه الکبیره الخمسون البغی الکبیره الحادیه والخمسون الاستطاله علی الضعیف والمملوک والجاریه والزوجه والدابه فصل فصل فصل الکبیره الثانیه والخمسون اذی الجار الکبیره الثالثه والخمسون اذی المسلمین وشتمهم فصل فصل الکبیره الرابعه والخمسون اذیه عباد الله والتطول علیهم فصل الکبیره الخامسه والخمسون اسبال الازار والثوب واللباس والسراویل تعززا وعجبا وفخرا وخیلاء الکبیره السادسه والخمسون لبس الحریر والذهب للرجال الکبیره السابعه والخمسون اباق العبد الکبیره الثامنه والخمسون الذبح لغیر الله عز وجل الکبیره التاسعه والخمسون فیمن ادعی الی غیر ابیه وهو یعلم الکبیره الستون الجدل والمراء واللدد فصل فصل الکبیره الحادیه والستون منع فضل الماء الکبیره الثانیه والستون نقص الکیل والزراع وما اشبه ذلک الکبیره الثالثه والستون الامن من مکر الله الکبیره الخامسه والستون تارک الجماعه فیصلی وحده من غیر عذر الکبیره السادسه والستون الاصرار علی ترک صلاه الجمعه والجماعه من غیر عذر فصل الکبیره السابعه والستون الاضرار فی الوصیه الکبیره الثامنه والستون المکر والخدیعه الکبیره التاسعه والستون من جس علی المسلمین ودل علی عورتهم الکبیره السبعون سب احد من الصحابه رضوان الله علیهم فصل

الكبيرة الأولى الشرك بالله الكبيرة الثانية قتل النفس الكبيرة الثالثة في السحر الكبيرة الرابعة في ترك الصلاة فصل متى يؤمر الصبي بالصلاة فصل حكاية حكاية أخرى فصل فصل فصل حكاية الكبيرة الخامسة منع الزكاة موعظة حكاية الكبيرة السادسة إفطار يوم من رمضان بلا عذر الكبيرة السابعة في ترك الحج مع القدرة عليه الكبيرة الثامنة عقوق الوالدين موعظة حكي أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم شاب يسمى علقمة وكان كثير الاجتهاد في طاعة الله في الصلاة والصوم والصدقة فمرض واشتد مرضه فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إن زوجي علقمة في النزع فأردت أن أعلمك يا رسول الله بحاله فأرسل النبي الكبيرة التاسعة هجر الأقارب الكبيرة العاشرة الزنا الكبيرة الحادية عشرة اللواط وكان يقال النظر بريد الزنا وفي الحديث النظر سهم مسموم من سهام إبليس فمن تركه لله أورث الله قلبه حلاوة عبادة يجدها إلى يوم القيامة في عقوبة من أمكن من نفسه طائعا عن خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه كتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه وجد في بعض النواحي رجلا ينكح في دبره فاستشار أبو بكر الصحابة رضي الله عنهم في أمره فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه إن هذا ذنب لم يعمله إلا فصل الكبيرة الثانية عشرة الربا فصل الكبيرة الثالثة عشرة أكل مال اليتيم وظلمه الكبيرة الرابعة عشر الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم الكبيرة الخامسة عشرة الفرار من الزحف الكبيرة السادسة عشرة غش الإمام الرعية وظلمه لهم الكبيرة السابعة عشر الكبر الكبيرة الثامنة عشرة شهادة الزور الكبيرة التاسعة عشر شرب الخمر ذكر أن مدمن الخمر كعابد الوثن ذكر أن مدمن الخمر إذا مات ولم يتب لا يدخل الجنة ذكر أن السكران لا يقبل الله منه حسنة ذكر أن من شرب الخمر لا يكون مؤمنا حين يشربها ذكر من لعن في الخمر ذكر النهي عن عيادة شربة الخمر إذا مرضوا وكذلك لا يسلم عليهم ذكر أن الخمر لا يحل التداوي بها ذكر أحاديث متفرقة رويت في الخمر ذكر الآثار عن السلف في الخمر فصل فوالله ما فرح إبليس بمثل فرحه بالحشيشة لأنه زينها للأنفس الخسيسة فاستحلوها واسترخصوها قل لمن يأكل الحشيشة جهلا عشت في أكلها بأقبح عيشه قيمة المرء جوهر فلماذا يا أخا الجهل بعته بحشيشه حكاية الكبيرة العشرون القمار فصل الكبيرة الحادية والعشرون قذف المحصنات الكبيرة الثانية والعشرون الغلول من الغنيمة الكبيرة الثالثة والعشرون السرقة الكبيرة الرابعة والعشرون قطع الطريق قال فبمجرد قطع الطريق وإخافة السبيل قد ارتكب الكبيرة فكيف إذا أخذ المال أو جرح أو قتل فقد فعل عدة كبائر مع ما غالبهم عليه من ترك الصلاة وإنفاق ما يأخذونه في الخمر والزنا واللواطة وغير ذلك نسأل الله العافية من كل بلاء ومحنة إنه جواد كريم غفور رحيم الكبيرة الخامسة والعشرون اليمين الغموس فصل الكبيرة السادسة والعشرون الظلم وكان بعض السلف يقول لا تظلم الضعفاء فتكون من أشرار الأقوياء وقال وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال خمسة غضب الله عليهم إن شاء أمضى غضبه عليهم في الدنيا وإلا أمر بهم في الآخرة إلى النار أمير قوم يأخذ حقه من رعيته ولا ينصفهم من نفسه ولا يدفع الظلم عنهم وزعيم قوم يطيعونه ولا يساوي بين القوي والضعيف ويتكلم وعن أبي أمامة قال يجيء الظالم يوم القيامة حتى إذا كان على جسر جهنم لقيه المظلوم وعرفه ما ظلمه به فما يبرح الذين ظلموا بالذين ظلموا حتى ينزعوا ما بأيدهم من الحسنات فإن لم يجدوا لهم حسنات حملوا عليهم من سيئاتهم مثل ما ظلموهم حتى يردوا إلى الدرك الأسفل ومن أعظم الظلم المماطلة بحق عليه مع قدرته على الوفاء لما ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مطل الغني ظلم وفي رواية لي الواجد ظلم يحل عرضه وعقوبته أي يحل شكايته وحبسه ومن الظلم أن يظلم المرأة حقها من صداقها ونفقتها وكسوتها وهو داخل في قوله صلى الله عليه وسلم لي الواجد ظلم يحل عرضه وعقوبته وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال يؤخذ بيد العبد أو الأمة يوم القيامة فينادى به على رؤوس الخلائق هذا فلان ابن فلان من كان له عليه فصل وقد روي أنه لا أكره للعبد يوم القيامة من أن يرى من يعرفه خشية أن يطالبه بمظلمة ظلمه بها في الدنيا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء وقال صلى الله عليه وسلم من كانت عنده فصل موعظة أين من ملك المغارب والمشارق وعمر النواحي وغرس الحدائق ونال الأماني وركب العواتق صاح به من داره غراب بين ناعق وطرقه في لهوه أقطع طارق وزجرت عليه رعود وصواعق وحل به ما شيب بعض المفارق وقلاه الحبيب الذي لم يفارق وهجره الصديق والرفيق الصادق ونقل من جوار الكبيرة السابعة والعشرون المكاس موعظة يا من يرحل في كل يوم مرحلة وكتابه قد حوى حتى الخردلة ما ينتفع بالنذير والنذر متصلة ولا يصغي إلى ناصح وقد عذله ودروعه مخرقة والسهام مرسله ونور الهدى قد بدا ولكن ما رآه ولا تأمله وهو يؤمل البقا ويرى مصير من قد أمله قد انعكف بعد الشيب على العيب بصبابة الكبيرة الثامنة والعشرون أكل الحرام وتناوله على أي وجه كان فصل موعظة الكبيرة التاسعة والعشرون أن يقتل الإنسان نفسه موعظة الكبيرة الثلاثون الكذب في غالب أقواله موعظة الكبيرة الحاديثة والثلاثون القاضي السوء موعظة الكبيرة الثانية والثلاثون أخذ الرشوة على الحكم فصل الحكاية موعظة يا من بأقذار الخطايا قد تلطخ وبآفات البلايا قد تضمخ يا من سمع كلام من لام ووبخ يعقد عقد التوبة حتى إذا أمسى يفسخ يا مطلقا لسانه والملك يحصي وينسخ يا من طير الهوى في صدره قد عشش وفرخ كم أباد الموت ملوكا كالجبال الشمخ كم أزعج قواعد كانت في الكبر ترسخ الكبيرة الثالثة والثلاثون تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء موعظة الكبيرة الرابعة والثلاثون الديوث المستحسن على أهله والقواد الساعي بين الاثنين بالفساد موعظة يا من صحيفته بالذنوب قد حفت وموازينه بكثرة الذنوب قد خفت أما رأيت أكفاء عن مطامعها كفت أما رأيت عرائس آحاد إلى اللحود قد زفت أما عاينت أبدان المترفين وقد أدرجت في الأكفان ولفت أما عيانت طور الأجسام في الأرحام ومتى تنتبه لخلاص نفسك أيها الناعس متى صح من حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن المحلل والمحلل له قال الترمذي والعمل على ذلك عند أهل العلم منهم عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعبد الله بن عمر وهو قول الفقهاء من التابعين ورواه الإمام أحمد في مسنده والنسائي في موعظة الكبيرة السادسة والثلاثون عدم التنزه من البول وهو شعار النصارى موعظة الكبيرة السابعة والثلاثون الرياء موعظة قال الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء يعني العلماء بالله عز وجل قال ابن عباس يريد إنما يخافني من خلقي من علم جبروتي وعزتي وسلطاني وقال مجاهد والشعبي العالم من خاف الله تعالى وقال الربيع بن أنس من لم يخش الله فليس بعالم وقال الله تعالى موعظة الكبيرة التاسعة والثلاثون الخيانة موعظة الكبيرة الأربعون المنان وأنشد أيضا بعضهم فقال وصاحب سلفت منه إلي بد أبطأ عليه مكافاتي فعاداني لما تيقن أن الدهر حاربني أبدى الندامة مما كان أولاني أفسدت بالمن ما قدمت من حسن ليس الكريم إذا أعطى بمنان موعظة الكبيرة الحادية والأربعون التكذيب بالقدر فصل فائدة موعظة الكبيرة الثانية والأربعون التسمع على الناس وما يسرون موعظة الكبيرة الثالثة والأربعون النمام حكاية موعظة الكبيرة الرابعة والأربعون اللعان فصل فصل فصل موعظة الكبيرة الخامسة والأربعون الغدر وعدم الوفاء بالعهد الكبيرة السادسة والأربعون تصديق الكاهن والمنجم موعظة الكبيرة السابعة والأربعون نشوز المرأة على زوجها فصل فصل الكبيرة الثامنة والأربعون التصوير في الثياب والحيطان والحجر والدراهم وسائر الأشياء سواء كانت من شمع أو عجين أو حديد أو نحاس أو صوف أو غير ذلك والأمر بإتلافها الكبيرة التاسعة والأربعون اللطم والنياحة وشق الثوب وحلق الرأس ونتفه والدعاء بالويل والثبور عند المصيبة فصل فصل في التعزية وقال رضي الله عنه اللهم إن كنت ابتليت فقد عافيت وإن كنت أخذت فقد أبقيت أخذت عضوا وأبقيت أعضاء وأخذت إبنا وأبقيت أبناء وقدم على الوليد في تلك الليلة رجل أعمى من بني عبس فسأله عن عينيه فقال بت ليلة في بطن واد ولم أعلم في الأرض عبسيا يزيد ماله على مالي حكاية الكبيرة الخمسون البغي الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة فصل فصل فصل الكبيرة الثانية والخمسون أذى الجار الكبيرة الثالثة والخمسون أذى المسلمين وشتمهم فصل فصل الكبيرة الرابعة والخمسون أذية عباد الله والتطول عليهم فصل الكبيرة الخامسة والخمسون إسبال الإزار والثوب واللباس والسراويل تعززا وعجبا وفخرا وخيلاء الكبيرة السادسة والخمسون لبس الحرير والذهب للرجال الكبيرة السابعة والخمسون إباق العبد الكبيرة الثامنة والخمسون الذبح لغير الله عز وجل الكبيرة التاسعة والخمسون فيمن ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم الكبيرة الستون الجدل والمراء واللدد فصل فصل الكبيرة الحادية والستون منع فضل الماء الكبيرة الثانية والستون نقص الكيل والزراع وما أشبه ذلك الكبيرة الثالثة والستون الأمن من مكر الله الكبيرة الخامسة والستون تارك الجماعة فيصلي وحده من غير عذر الكبيرة السادسة والستون الإصرار على ترك صلاة الجمعة والجماعة من غير عذر فصل الكبيرة السابعة والستون الإضرار في الوصية الكبيرة الثامنة والستون المكر والخديعة الكبيرة التاسعة والستون من جس على المسلمين ودل على عورتهم الكبيرة السبعون سب أحد من الصحابة رضوان الله عليهم فصل



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات