اننا لا ننهی علایقنا بالاشخاص، بل الاشخاص هم من ینتهون منا!و کانهم حبل الکذب القصیر سرعان ما ینقطع.. فهم یندثرون من حیواتنا بملی ارادتهم و یزجون انفسهم بدایره کان وهم فی قمه وعیهم العاطفی- ان وجدت بدواخلهم عاطفه- علی ای.. انهم یسلکون درب الرحیل دونما ایه زعزعه قد تفلت بارواحهم و تسقط فی هاویه العذاب.. تری هل یعذبون هولاء حین ینتهون برغبه منهم؟ قد لا یذوقون الجحیم لحظه الانتزاح لکن.. اتعلمون ما الذی یجعلهم یینون ندما ؟! انها المکانه التی کانوا یستولون علیها بقلوبنا، حبنا الاعظم، وفاونا، اختلافنا، امتیازنا، و کوننا نادرون. نحن الاقویاء لا هم.
إننا لا ننهي علائقنا بالأشخاص، بل الأشخاص هم من ينتهون منا!و كأنهم حبل الكذب القصير سرعان ما ينقطع.. فهم يندثرون من حيواتنا بملئ إرادتهم و يزجون أنفسهم بدائرة كان وهم في قمة وعيهم العاطفي- إن وجدت بدواخلهم عاطفة- على أي.. إنهم يسلكون درب الرحيل دونما أية زعزعة قد تفلت بأرواحهم و تسقط في هاوية العذاب.. ترى هل يعذبون هؤلاء حين ينتهون برغبة منهم؟ قد لا يذوقون الجحيم لحظة الإنتزاح لكن.. أتعلمون ما الذي يجعلهم يئنون ندما ؟! إنها المكانة التي كانوا يستولون عليها بقلوبنا، حبنا الأعظم، وفاؤنا، اختلافنا، امتيازنا، و كوننا نادرون. نحن الأقوياء لا هم.