الکتاب فیه عدید من الامور المختلطه الکتاب یحدد ما اصدره اتحاد علماء افریقیا بیانا ندد فیه بالاباده الجماعیه التی تمارس ضد المسلمین فی افریقیا الوسطی. وقال الاتحاد فی البیان: ان ما یتعرض له المسلمون فی افریقیا الوسطی من اباده جماعیه یذکر بما تعرض له التوتسی فی رواندا وهو ما یعد عارا فی جبین الانسانیه. وطالب الاتحاد بملاحقه ومعاقبه المتورطین فی جرایم قتل وتقطیع وحرق المسلمین امام عدسات الکامیرات.جمهوریه افریقیا الوسطی بلد من غیر سواحل علی ای محیط او بحر فی وسط افریقیا و لیها حدود مع تشاد من الشمال و جنوب السودان من الشرق و جمهوریه الکونجو وجمهوریه الکونجو الدیمقراطیه من الجنوب و الکامیرون من الغرب.تمیّزت هذه الفتره بحدوث انقلابات عسکریه کان آخرها انقلاب میشیل دجوتودیا، بدعم من حرکه سیلکا، تدخلت فرنسا علی الفور وحرضت السکان المسیحین، وبدات شراره الاقتتال فی مارس 2013 عندما اطاح مُسلحو تحالف سیلیکا، الذین اغلب عناصرهم من المسلمین، بالرییس المسیحی "فرانسوا بوزیزی" الذی تناصره میلیشیات "مناهضو بالاکا" المسیحیه والمدعومه فرنسیا. و یقدر تعداد مقاتلی سیلیکا بنحو 25 الف مقاتل وفق بعض التقدیرات، ویتزعم الایتلاف میشال دجوتودیا (الذی کان یحمل اسم "محمد ضحیه"، قبل ان یغیر اسمه)، وهو اول رییس مسلم، تولی الحکم بعد سیطره قواته علی العاصمه والقصر الریاسی
الكتاب فيه عديد من الامور المختلطة الكتاب يحدد ما أصدره اتحاد علماء أفريقيا بيانا ندد فيه بالإبادة الجماعية التي تمارس ضد المسلمين في أفريقيا الوسطى. وقال الاتحاد في البيان: إن ما يتعرض له المسلمون في أفريقيا الوسطى من إبادة جماعية يذكر بما تعرض له التوتسي في رواندا وهو ما يعد عارا في جبين الإنسانية. وطالب الاتحاد بملاحقة ومعاقبة المتورطين في جرائم قتل وتقطيع وحرق المسلمين أمام عدسات الكاميرات.جمهورية أفريقيا الوسطى بلد من غير سواحل على اى محيط او بحر فى وسط افريقيا و ليها حدود مع تشاد من الشمال و جنوب السودان من الشرق و جمهورية الكونجو وجمهورية الكونجو الديمقراطية من الجنوب و الكاميرون من الغرب.تميّزت هذه الفترة بحدوث انقلابات عسكرية كان آخرها انقلاب ميشيل دجوتوديا، بدعم من حركة سيلكا، تدخلت فرنسا على الفور وحرضت السكان المسيحين، وبدأت شرارة الاقتتال في مارس 2013 عندما أطاح مُسلحو تحالف سيليكا، الذين أغلب عناصرهم من المسلمين، بالرئيس المسيحي "فرانسوا بوزيزى" الذي تناصره ميليشيات "مناهضو بالاكا" المسيحية والمدعومة فرنسيا. و يقدر تعداد مقاتلي سيليكا بنحو 25 ألف مقاتل وفق بعض التقديرات، ويتزعم الائتلاف ميشال دجوتوديا (الذي كان يحمل اسم "محمد ضحية"، قبل أن يغير اسمه)، وهو أول رئيس مسلم، تولى الحكم بعد سيطرة قواته على العاصمة والقصر الرئاسي