یقول مولف الکتاب فی المقدمه: فما کنت یومًا فقیهًا او مفسرًا او خطیبًا او واعظًا، لکنها فرصه اتیحت لی فی محنه اضطررت الیها-بل خلوه- شغلنی فیها الذکر عن مسالتی فکانت دراسه عملیه لقراءه القرآن الکریم، والحدیث الشریف، والذکر والدعاء، والصلاه والصیام، واستعمال عسل النحل والحبه السوداء والتمر وماء زمزم فی الاستشفاء. واعتمدت فی دراستی علی الکتاب والسنه استقی منهما مادتی، ثم علی اقوال الصالحین من المجربین.
يقول مؤلف الكتاب في المقدمة: فما كنت يومًا فقيهًا أو مفسرًا أو خطيبًا أو واعظًا، لكنها فرصة أتيحت لي في محنة اضطررت إليها-بل خلوة- شغلني فيها الذكر عن مسألتي فكانت دراسة عملية لقراءة القرآن الكريم، والحديث الشريف، والذكر والدعاء، والصلاة والصيام، واستعمال عسل النحل والحبة السوداء والتمر وماء زمزم في الاستشفاء. واعتمدت في دراستي على الكتاب والسنة أستقي منهما مادتي، ثم على أقوال الصالحين من المجربين.