دانلود کتاب های عربی
التفكير في العلمانية
نویسنده: name
وصف کتاب التفکیر فی العلمانیه pdf تالیف(کمال عبد اللطیف )انخرط العالم العربی منذ ما یزید علی قرن من الزمان, فی مسلسل التحدیث فی مستویاته المختلفه, وظل طیله عقود القرن الذی ینصرم, یحاول بناء ما یکسبه شرعیه الفاعل المنفعل, والمنفعل الفاعل فیما انخرط فی انجازه کرهاً وقسراً, وبفعل متطلبات التاریخ, التی تتجاوز القسر والاکراه, حیث یساهم الوعی التاریخی فی مراکمه المعطیات, ودمج الثقافات, وتوحید الازمنه, وبناء المرجعیات والاصول الجدیده. وقد آن الاوان بعد کل المعارک الخاسره فی مستوی الذهنیات والوجدانیات, وفی مستوی الواقع, ان نحول تجاربنا رغم عنفها المادی والرمزی, الی تجارب قادره علی اعاده ترکیب کل عناصر القوه المطلوبه. من اجل بناء مجالنا السیاسی واعاده بناء نظرنا داخله, بالصوره التی تجعلنا ننشیء تصورات جدیده لکیفیات استمرار تقاطع المقدس بالتاریخ, تصورات قادره علی استیعاب اسیله اللحظه التاریخیه الراهنه بمختلف ابعادها. کما نستحضر تجارب التاریخ, فتنشا اسیله جدیده, وتلوح فی افق المفهوم ضویها... وبهذه الطریقه نتخلص من وثن المفهوم, والمفهوم الوثن لنرکب ونبنی المفهوم السیاسی التاریخی, المفهوم المنفتح علی اسیله الماضی واسیله الحاضر.. وهنا بالذات نکون قد بدانا نتکلم لغه یفهمها الجمیع لغه السیاسه فی التاریخ
وصف كتاب التفكير في العلمانية pdf تأليف(كمال عبد اللطيف )انخرط العالم العربي منذ ما يزيد على قرن من الزمان, في مسلسل التحديث في مستوياته المختلفة, وظل طيلة عقود القرن الذي ينصرم, يحاول بناء ما يكسبه شرعية الفاعل المنفعل, والمنفعل الفاعل فيما انخرط في انجازه كرهاً وقسراً, وبفعل متطلبات التاريخ, التي تتجاوز القسر والإكراه, حيث يساهم الوعي التاريخي في مراكمة المعطيات, ودمج الثقافات, وتوحيد الأزمنة, وبناء المرجعيات والأصول الجديدة. وقد آن الأوان بعد كل المعارك الخاسرة في مستوى الذهنيات والوجدانيات, وفي مستوى الواقع, أن نحول تجاربنا رغم عنفها المادي والرمزي, إلى تجارب قادرة على إعادة تركيب كل عناصر القوة المطلوبة. من أجل بناء مجالنا السياسي وإعادة بناء نظرنا داخله, بالصورة التي تجعلنا ننشيء تصورات جديدة لكيفيات استمرار تقاطع المقدس بالتاريخ, تصورات قادرة على إستيعاب أسئلة اللحظة التاريخية الراهنة بمختلف أبعادها. كما نستحضر تجارب التاريخ, فتنشأ أسئلة جديدة, وتلوح في أفق المفهوم ضوئها... وبهذه الطريقة نتخلص من وثن المفهوم, والمفهوم الوثن لنركب ونبني المفهوم السياسي التاريخي, المفهوم المنفتح على أسئلة الماضي وأسئلة الحاضر.. وهنا بالذات نكون قد بدأنا نتكلم لغة يفهمها الجميع لغة السياسة في التاريخ
