نال المولف بهذا الکتاب شهاده العالمیه مع لقب استاذ فی علوم القرآن والحدیث، عام 1365 من الجامع الازهر الشریف، والذی دعا الی نشره الآن هو ظهور بعض المولفات التی یحمل اصحابها علی السنه النبویه حمله شعواء، یشککون المسلمین فیها، بالطعن فی صحابه الرسول صلی الله علیه وسلم، والنیل من ایمه الحدیث ورواته ورمیهم بالتفریط فی حفظ السنه وفهمها، وما لهولاء الطاعنین بذلک من علم الا ما یتلقفونه من کتب المستشرقین ومن سلک طریقهم من المغرضین.
نال المؤلف بهذا الكتاب شهادة العالمية مع لقب أستاذ في علوم القرآن والحديث، عام 1365 من الجامع الأزهر الشريف، والذي دعا إلى نشره الآن هو ظهور بعض المؤلفات التي يحمل أصحابها على السنة النبوية حملة شعواء، يشككون المسلمين فيها، بالطعن في صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، والنيل من أئمة الحديث ورواته ورميهم بالتفريط في حفظ السنة وفهمها، وما لهؤلاء الطاعنين بذلك من علم إلا ما يتلقفونه من كتب المستشرقين ومن سلك طريقهم من المغرضين.