هذا الکتاب هو الحلقه الرابعه فی سلسله دراسات قرآنیه التی اعدها الدکتور طه جابر العلوانی والتی تهدف فی النهایه الی اعاده کتابه علوم القرآن علی الوجه الذی یساعد علی تقدیم القرآن المجید لابناء هذا العصر باعتباره کتاب استخلاف، وکتابا کونیًا معادلًا للوجود وحرکته. ویهدف هذا الکتاب الذی بین یدینا الی ازاله اللبس الذی احاطب البعض به لسان القرآن. ویبدا المولف بتوضیح سبب تناوله للسان القرآن، ویوضح خصایص هذا اللسان ومفرداته، ویناقش کذلک مشکله اهمال العربیه وتفکیک وحده الامه، وماهی خطوات تحقیق الوحده، ثم ینتقل بعد ذلک للحدیث عن لسان القرآن وما معنی العربی وما معنی الاعجمی، وماهو المعرب والدخیل، ومن هو الامی، وموقف ابن تیمیه من الامیه، وکذلک یتحدث عن ابن عاشور والوجوه الست، ومستجدات الکلمه فی القرآن، وغیر ذلک من المحاور الهامه.
هذا الكتاب هو الحلقة الرابعة في سلسلة دراسات قرآنية التي أعدها الدكتور طه جابر العلواني والتي تهدف في النهاية إلى إعادة كتابة علوم القرآن على الوجه الذي يساعد على تقديم القرآن المجيد لأبناء هذا العصر باعتباره كتاب استخلاف، وكتابا كونيًا معادلًا للوجود وحركته. ويهدف هذا الكتاب الذي بين يدينا إلى إزالة اللبس الذي أحاطب البعض به لسان القرآن. ويبدأ المؤلف بتوضيح سبب تناوله للسان القرآن، ويوضح خصائص هذا اللسان ومفرداته، ويناقش كذلك مشكلة إهمال العربية وتفكيك وحدة الأمة، وماهى خطوات تحقيق الوحدة، ثم ينتقل بعد ذلك للحديث عن لسان القرآن وما معنى العربي وما معنى الأعجمي، وماهو المعرب والدخيل، ومن هو الأمي، وموقف ابن تيمية من الأمية، وكذلك يتحدث عن ابن عاشور والوجوه الست، ومستجدات الكلمة في القرآن، وغير ذلك من المحاور الهامة.