تقدم لنا هذه الدراسه التاریخیه التی اعدها الدکتور جمال الدین فالح الکیلانی، قراءه ثانیه وتحقیق لمحل ولاده الشیخ عبدالقادر الکیلانی وهو امام صوفی وفقیه حنبلی لقبه اتباعه بباز الله الاشهب وتاج العارفین ویعرف فی التراث المغربی بلقب بوعلام الجیلانی. ویبدا المولف الدکتور جمال الدین فالح الکتاب باستعراض سریع ورویه بانورامیه لسیره الشیخ عبدالقادر الکیلانی ثم بعد ذلک یبدا فی سرد اسمه ونسبه وکنیته ومولده ونشاته واسفاره وانتقاله من الجیل الی بغداد، ومنها الی بعقوبه، ثم الی الدیار المقدسه. ویحدثنا عن جلوسه للوعظ والتدریس، والملامح العامه لدعوته ومنهجه ودوره الجهادی خلال الحروب الصلیبیه ویستعرض لنا مولفاته ثم ینتقل للحدیث عن وفاته وما خلفه من ابناء. ویختتم الکتاب بتقدیم قراءه للمصادر والمراجع التی ذکرت ولادته وکذلک یحدثنا عن المورخون الاوایل.
تقدم لنا هذه الدراسة التاريخية التي أعدها الدكتور جمال الدين فالح الكيلاني، قراءة ثانية وتحقيق لمحل ولادة الشيخ عبدالقادر الكيلاني وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي لقبه أتباعه بباز الله الأشهب وتاج العارفين ويعرف في التراث المغربي بلقب بوعلام الجيلاني. ويبدأ المؤلف الدكتور جمال الدين فالح الكتاب باستعراض سريع ورؤية بانورامية لسيرة الشيخ عبدالقادر الكيلاني ثم بعد ذلك يبدأ في سرد اسمه ونسبه وكنيته ومولده ونشأته وأسفاره وانتقاله من الجيل إلى بغداد، ومنها إلى بعقوبة، ثم إلى الديار المقدسة. ويحدثنا عن جلوسه للوعظ والتدريس، والملامح العامة لدعوته ومنهجه ودوره الجهادي خلال الحروب الصليبية ويستعرض لنا مؤلفاته ثم ينتقل للحديث عن وفاته وما خلفه من أبناء. ويختتم الكتاب بتقديم قراءة للمصادر والمراجع التي ذكرت ولادته وكذلك يحدثنا عن المؤرخون الأوائل.