دانلود کتاب های عربی


استهداف العرب والمسلمين الحقوق المدنية في خطر لـ إيلين ك هاغوبيان

نویسنده: name

ان هذا الکتاب یحلل کیف یودی تشبیه المجتمعات العربیه والاسلامیه بالشیاطین الی تسهیل الانتقاص القانونی، والسیاسی، والاجتماعی من حقوقهم المدنیه والانسانیه. فبالرغم من ان العملیه کانت قد بدات من قبل، فانها اکتسبت زخماً متسارعاً نتیجه المناخ الذی اعقب 11 ایلول - سبتمبر 2001 وان استهداف العرب والمسلمین باعتبارهم (العدو القابع فی الداخل) وخلق تشریعات وتنظیمات، وقواعد بیانات، وتقنیات جدیده تحمل امکانیه التاثیر علی کل مواطن وغیر مواطن، هی مما یضفی علی الموضوع اهمیه عاجله علی وجه الخصوص. ان القصد من هذا الکتاب هو تعریه التفاعل بین السیاسه المحلیه والخارجیه، وهو تفاعل یجب فهمه اذا ارید لنا ان نغیر المسار الخطر الذی شرعت الامه فیه، وان نعید الحقوق التی یضمنها دستور الولایات المتحده. وینقسم الکتاب الی ثلاثه ابواب. فیرکز الباب الاول علی التشریع والتنظیمات الموثره علی الحریات المدنیه قبل 11 ایلول - سبتمبر 2001 وبعده، ویشمل دراسات محدده. فیکتب استاذا القانون سوزان م. اکرم، وکیفین ر. جونسون عن حقبه ما قبل 11 ایلول - سبتمبر، فیوضحان کیف ان اطارات الاستعباد العقایدی الایدیولوجی والادله السریه قد تم التلاعب بها بصوره سلبیه متعمده ضد العرب والمسلمین.اما نانسی مورای، مدیره مشروع ماساشوسیتس لتثقیف الناس بلایحه الحقوق، التابع للاتحاد الامریکی للحریات المدنیه، فانها توثق اجراءات ما بعد الحادی عشر من ایلول - سبتمبر التی دمرت الحقوق والحمایات الدستوریه باسم (الحرب) المحلیه (علی الارهاب). ویفحص الباب الثانی کیف یستخدم تشبیه العرب والمسلمین بالشیاطین عن طریق اصطناع صور عنصریه. وتلعب اجهزه الاعلام دوراً مهماً فی ابقاء مشاعر الخوف والکراهیه العامه للعرب والمسلمین فعاله من اجل دعم افظع الانتهاکات لحقوقهم هنا (داخل الولایات المتحده) والعدوان علیهم فی الخارج، فیقدم الباحث الاعلامی المختص روبرت مورلینو استعراضه لعملیه تصویر العرب والمسلمین فی وسایل اعلام متنوعه ومختلفه سیاسیا. اما ول یومانز، خریج کلیه حقوق بولت هول فی جامعه کالیفورنیا فی بیرکلی، فیفضح شبکات منتقاه من الموسسات الموالیه لاسراییل التی تغذی الدوایر العامه بالصور المعادیه للعرب والمسلمین. ذلک ان الوابل الغزیر المتواصل من الصور المعادیه للعرب والمسلمین الذی تسلطه مصادر یبدو ظاهریا انها ذات علم وخبره یدیم الخوف من العرب والمسلمین ویمهد الطریق لاجراءات حکومیه قمعیه. ویتفحص الباب الثالث الجمع بین الانحراف المحلی فی الولایات المتحده الی اقصی الیمین، وبین مبدا بوش، مما یودی الی تجریم المجتمعات العربیه والاسلامیه کمجتمعات. فیقوم استاذ علم الاجتماع سمیح فرسون بتعقب جذور الحمله الامریکیه الحالیه ضد الارهاب الی انبعاث الجناح الیمینی فی هذا البلد بعد زمن عملیه الانفتاح التحریری فی ستینیات القرن العشرین. ثم یستعرض استاذ العلوم السیاسیه نصیر عاروری سیاسه امریکا الخارجیه الحالیه ویحلل کیفیه ارتکاز حرب بوش الصلیبیه ضد الارهاب علی خلق الخوف بین عامه الناس فی امریکا، مما یعطی الرییس دعم الاغلبیه للعدوان علی آسیا الوسطی والشرق الاوسط والسیطره علیهما. وترکز استاذه علم الاجتماع ایلین هاغوبیان علی طریقه عمل اللاعبین السیاسیین الامریکیین لتشکیل صور العرب والمسلمین فی الشرق الاوسط بالاعلاء من شان الزعماء (الطیبین والاصدقاء) المنفیین، الملتزمین بالاعتراف باسراییل، وتطویر حکومات علمانیه، علی عکس الزعماء العرب والمسلمین الحالیین (الشریرین والمعادین) الذن یتم تصویرهم بشکل سلبی لاغراض سیاسیه خاصه.

إن هذا الكتاب يحلل كيف يؤدي تشبيه المجتمعات العربية والإسلامية بالشياطين إلى تسهيل الانتقاص القانوني، والسياسي، والاجتماعي من حقوقهم المدنية والإنسانية. فبالرغم من ان العملية كانت قد بدأت من قبل، فإنها اكتسبت زخماً متسارعاً نتيجة المناخ الذي أعقب 11 أيلول - سبتمبر 2001 وان استهداف العرب والمسلمين باعتبارهم (العدو القابع في الداخل) وخلق تشريعات وتنظيمات، وقواعد بيانات، وتقنيات جديدة تحمل إمكانية التأثير على كل مواطن وغير مواطن، هي مما يضفي على الموضوع أهمية عاجلة على وجه الخصوص. إن القصد من هذا الكتاب هو تعرية التفاعل بين السياسة المحلية والخارجية، وهو تفاعل يجب فهمه إذا أريد لنا ان نغير المسار الخطر الذي شرعت الأمة فيه، وأن نعيد الحقوق التي يضمنها دستور الولايات المتحدة. وينقسم الكتاب إلى ثلاثة أبواب. فيركز الباب الأول على التشريع والتنظيمات المؤثرة على الحريات المدنية قبل 11 أيلول - سبتمبر 2001 وبعده، ويشمل دراسات محددة. فيكتب أستاذا القانون سوزان م. أكرم، وكيفين ر. جونسون عن حقبة ما قبل 11 ايلول - سبتمبر، فيوضحان كيف ان اطارات الاستعباد العقائدي الايديولوجي والأدلة السرية قد تم التلاعب بها بصورة سلبية متعمدة ضد العرب والمسلمين.أما نانسي موراي، مديرة مشروع ماساشوسيتس لتثقيف الناس بلائحة الحقوق، التابع للاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، فإنها توثق إجراءات ما بعد الحادي عشر من أيلول - سبتمبر التي دمرت الحقوق والحمايات الدستورية باسم (الحرب) المحلية (على الإرهاب). ويفحص الباب الثاني كيف يستخدم تشبيه العرب والمسلمين بالشياطين عن طريق اصطناع صور عنصرية. وتلعب أجهزة الإعلام دوراً مهماً في إبقاء مشاعر الخوف والكراهية العامة للعرب والمسلمين فعالة من أجل دعم أفظع الانتهاكات لحقوقهم هنا (داخل الولايات المتحدة) والعدوان عليهم في الخارج، فيقدم الباحث الإعلامي المختص روبرت مورلينو استعراضه لعملية تصوير العرب والمسلمين في وسائل إعلام متنوعة ومختلفة سياسيا. أما ول يومانز، خريج كلية حقوق بولت هول في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، فيفضح شبكات منتقاة من المؤسسات الموالية لإسرائيل التي تغذي الدوائر العامة بالصور المعادية للعرب والمسلمين. ذلك ان الوابل الغزير المتواصل من الصور المعادية للعرب والمسلمين الذي تسلطه مصادر يبدو ظاهريا انها ذات علم وخبرة يديم الخوف من العرب والمسلمين ويمهد الطريق لإجراءات حكومية قمعية. ويتفحص الباب الثالث الجمع بين الانحراف المحلي في الولايات المتحدة إلى أقصى اليمين، وبين مبدأ بوش، مما يؤدي إلى تجريم المجتمعات العربية والإسلامية كمجتمعات. فيقوم أستاذ علم الاجتماع سميح فرسون بتعقب جذور الحملة الأمريكية الحالية ضد الإرهاب إلى انبعاث الجناح اليميني في هذا البلد بعد زمن عملية الانفتاح التحريري في ستينيات القرن العشرين. ثم يستعرض استاذ العلوم السياسية نصير عاروري سياسة أمريكا الخارجية الحالية ويحلل كيفية ارتكاز حرب بوش الصليبية ضد الإرهاب على خلق الخوف بين عامة الناس في أمريكا، مما يعطي الرئيس دعم الأغلبية للعدوان على آسيا الوسطى والشرق الأوسط والسيطرة عليهما. وتركز أستاذة علم الاجتماع ايلين هاغوبيان على طريقة عمل اللاعبين السياسيين الأمريكيين لتشكيل صور العرب والمسلمين في الشرق الأوسط بالإعلاء من شأن الزعماء (الطيبين والأصدقاء) المنفيين، الملتزمين بالاعتراف بإسرائيل، وتطوير حكومات علمانية، على عكس الزعماء العرب والمسلمين الحاليين (الشريرين والمعادين) الذن يتم تصويرهم بشكل سلبي لأغراض سياسية خاصة.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات