واصلحنا له زوجه: قال المصنف - حفظه الله -: «فان من سعاده المرء فی هذه الدنیا ان یرزق زوجه توانسه وتحادثه، تکون سکنًا له ویکون سکنًا لها، یجری بینهما من الموده والمحبه ما یومل کل منهما ان تکون الجنه دار الخلد والاجتماع. وهذه الرساله الی الزوجه طیبه المنبت التی ترجو لقاء الله - عز وجل - وتبحث عن سعاده الدنیا والآخره».
وأصلحنا له زوجه: قال المصنف - حفظه الله -: «فإن من سعادة المرء في هذه الدنيا أن يرزق زوجة تؤانسه وتحادثه، تكون سكنًا له ويكون سكنًا لها، يجري بينهما من المودة والمحبة ما يؤمل كل منهما أن تكون الجنة دار الخلد والاجتماع. وهذه الرسالة إلى الزوجة طيبة المنبت التي ترجو لقاء الله - عز وجل - وتبحث عن سعادة الدنيا والآخرة».