یتناول الفصل الاول من هذا الکتاب طعن الزوج فی عذره الزوجه، وتناول الفصل الثانی من یدعی ان زوجته کانت ثیبًا عند دخوله بها وتستحق مایه دینار کمبلغ کتوبًا بینما تدعی المراه انها کانت بکرًا، ویتناول الفصل الثالث الغرامه التی تفرض علی من یغتصب او یغوی فتاه، والفصل الرابع حقوق الاب علی ابنته، ویقرر الفصل الخامس علی الرغم من قول الحکماء ان مبلغ الکتوبا للبکر مایتان وللثیب مایه فاذا رغب الزوج ان یضیف الی هذا المبلغ عشره آلاف فلیضف، والفصل السادس والسابع فی تناول حکم النساء اللاتی یسرحن ویاخذن مبلغ الکتوبا واللاتی لا یاخذن مبلغ الکتوبا، والفصل الثامن عن الاعیان التی تیول للمراه، والتاسع یبدا بتشریع یتبع الفصل السابق ویناقشه، اذا کتب الزوج لزوجته: لیس لی حق فی اعیانک، الخ. والفصل العاشر والحادی عشر عن واجبات الارمه تجاه الورثه وعن کیفیه تحصیل مبلغ الکتوبا اذا مات الزوج، وغیر ذلک من المحاور التی یتطرق لها الکتاب.
يتناول الفصل الأول من هذا الكتاب طعن الزوج في عذرة الزوجة، وتناول الفصل الثاني من يدعي أن زوجته كانت ثيبًا عند دخوله بها وتستحق مائة دينار كمبلغ كتوبًا بينما تدعي المرأة أنها كانت بكرًا، ويتناول الفصل الثالث الغرامة التي تفرض على من يغتصب أو يغوي فتاة، والفصل الرابع حقوق الأب على ابنته، ويقرر الفصل الخامس على الرغم من قول الحكماء أن مبلغ الكتوبا للبكر مائتان وللثيب مائة فإذا رغب الزوج أن يضيف إلى هذا المبلغ عشرة آلاف فليضف، والفصل السادس والسابع في تناول حكم النساء اللاتي يسرحن ويأخذن مبلغ الكتوبا واللاتي لا يأخذن مبلغ الكتوبا، والفصل الثامن عن الأعيان التي تئول للمرأة، والتاسع يبدأ بتشريع يتبع الفصل السابق ويناقشه، إذا كتب الزوج لزوجته: ليس لي حق في أعيانك، إلخ. والفصل العاشر والحادي عشر عن واجبات الأرمة تجاه الورثة وعن كيفية تحصيل مبلغ الكتوبا إذا مات الزوج، وغير ذلك من المحاور التي يتطرق لها الكتاب.